امسك بي كعروس ماريونيت تتدلى من يده دون خيوط..
هللت ،فرحت وظننت مشاركتي في عروض مدهشة تمنحني الحياة .طالما بحثت عنها استجديها خارجي ..
سلمته نفسي كاملة ،تركتها بين براثنه دون حراك ،لكني وجدت ما لا يُحمد عقباه..
حركتني اصابعه كمجندٍ جديد في ساحة قتال ،اخذت أوامر بقتل نفسي ومواجهة من خذلهم قبلي و أشياء اخرى لا عرفت خططها ولا القيت لها بال ..
فلا عادت حياتى مهمة ولا منه نِلت الخلاص..