آخر الموثقات

  • أحيانا بيكون الوطن إحساس.. مش مكان.
  • من أجمل ما قرأت في كل ما قرأت 
  • المسافة بين عصا السنوار.. والكلب متسلق الهرم
  • المتدينين شكليا
  • مناجاة الناسك
  • مُسَلسَلُ الاِنْتِظَار
  • يد رسام
  • بحر ونسيم
  • .. جلسات سريه جدا 
  • .. نوستالجيا نورا
  • حتحور 𓉗𓏏𓎛𓅱𓂋
  •  التحولات العميقة في ظل الحب
  • خلف المرياع.. ولو إلى الهلاك..
  • كوني نفسك..كوني قوية
  • نفس الألم ولكن ليس نفس الاستجابه
  • أنوثه منسية
  • بعض العشق فتاك
  • مغرية في كذبي
  • رسالة إلى بيتر بان
  • آخر نكته
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة أحمد مليجي
  5. المنهج الكلاسيكي في الإدارة!

المنهج الكلاسيكي في الإدارة!
May 14, 2011


هل قيام الموظف بكافة التزاماته وأدائه لواجباته في العمل وتنفيذ كل ما يطلب منه يعد كافياً للحفاظ على مكانته ووظيفته؟، أو يحتاج إلى أكثر من ذلك؟ وهل للعلاقات الشخصية تأثير بالغ على إنتاجه في العمل؟، فهناك الكثير من تؤهله شهاداته وخبراته للحصول على وظائف محترمة براتب ودخل جيد ولكنهم لا يفوقون تماماً في بناء علاقات شخصية قوية مع زملائهم في العمل خاصة أسلوب المجاملات والمدح الذي يستخدمه البعض للوصول إلى أهدافهم وتحسين أوضاعهم الوظيفية من ترقيات وحوافز وبدلات وإلى غير ذلك، فمن يستخدم لغة المصداقية والوضوح في العمل والتعامل مع رئيسه والتخاطب بأسلوب المجادلة والإصرار على وجهة نظره ورأيه حتى وإن كان صواباً يفقد وظيفته أو يصبح مهدداً بالنقل أو بالاستغناء عن خدماته في أي وقت، فإذا نظرنا إلى هذا الموضوع بصفة عامة نجد أن العلاقات الشخصية والعامة للموظف مرتبطة ومكملة لأدائه الوظيفي داخل المؤسسة، بل في الكثير من الأحيان قد تؤثر العلاقات الشخصية إيجاباً أو سلباً على الأداء في العمل، فالمدير أو صاحب المؤسسة يمكنه بأسلوب إدارته الجيد وحسن علاقاته مع موظفيه أن يرفع من أسهم مؤسسته ويزيد من إنتاجها، والعكس يمكن أن يحدث أيضا إذا فشل في التعامل مع موظفيه وكان أسلوب إدارته المنهج الكلاسيكي الذي أكل عليه الزمن وشرب… خاصة إذا أهمل في متابعة مؤسسته بالشكل المطلوب أو في حل المشاكل التي تطرأ عليها خاصة تلك التي تخص إنتاجية العمل من موظفين ومعدات، فبعض هذه المشكلات تحتاج إلى تدخل سريع من الإدارة للمحافظة على سمعة المؤسسة وعلى مكانتها في السوق، وهناك عوامل وعلاقات أخرى تدور أحداثها خارج إطار العمل مثل علاقات الموظفين كافة وكذلك مدرائهم ورؤسائهم مع أسرهم والحالة المزاجية التي يبدؤون بها عملهم اليومي والتي غالباً ما يكون لها مفعول السحر في إنهاء الكثير من الصفقات بصورة جيدة تزيد من ميزانية وإنتاجية العمل أو تأجيل اتخاذ القرارات اللازمة بشأنها، وهذا ما قد يؤدي إلى ضياع هذه الصفقات،وخسارة عائدها المادي الذي قد تكون المؤسسة في أمس الحاجة إليه، إن المدير الناجح الذي يأمل ويتطلع إلى أن تكون مؤسسة في مصاف الشركات الناجحة التي يشار إليها بالبنان.. هو المدير الذي يفصل بين مباشرته وأدائه داخل عمله وبين علاقاته الشخصية والأسرية خاصة مشكلاته والأمور الخاصة التي تحدث معه خارج أسوار المؤسسة، فيجب أن يتناسى أحداثها بمجرد وصوله إلى مكتبه وجلوسه على كرسيه، لأن انشغال ذهنه بمشكلاته الخاصة ومحاولاته حلها من داخل مكتبه قد يكون له تأثيره السلبي على قراراته وسيؤدي حتماً إلى عدم الاستفادة من فترة دوامه في العمل، وبالتالي يصبح وجوده في المؤسسة دون فائدة، و قد ينتج عن ذلك أيضا التسرع وعدم التركيز في اتخاذ قراراته وهو ما قد يكون له مردود سلبي على المؤسسة وعلى موظفيه، لذا من الأفضل في مثل هذه الحالات أن يأخذ المدير إجازة لحين انتهاء وحل مشكلاته ليعود له تركيزه الكامل في إدارته للمؤسسة، خاصة إذا كانت لديه مشكلات صعبة لها تأثير على حياته وعلى مستقبله مع أسرته، وعلى الجانب الآخر نرى أن الإدارة الحديثة الناجحة هي التي تحرص على مراعاة ظروف كافة موظفيها وهي التي تعمل على حل مشكلاتهم خاصة التي تعيقهم في تأدية عملهم على أكمل وجه، مثل توفير المواصلات وسكن قريب من العمل والعلاج، مع عدم تأخير رواتبهم، فالارتياح النفسي للموظفين من العوامل الهامة التي تساعدهم على بذل الكثير من الجهد ويجعل تركيزهم الكلي يصب في العمل المطلوب منهم وفي كيفية زيادة الإنتاج، فبدون شك المؤسسة أو الشركة تحتاج إلى تعاون كل من فيها والعمل في جو أسري، وفي إطار أخوي من كافة موظفيها وعمالها بعضهم بعضاً وعلى رأسهم المسئولون عنها حتى تحقق أهدافها، ويزيد إنتاجها ونشاطها،وهذا بالطبع ما يؤدي إلى وصولها إلى المكانة الكبرى التي يطمح ويسعى إليها مؤسسوها .. وللمقال بقية بإذن الله.

أحمد محمد أحمد مليجي

صحيفة رسالة جامعة الملك سعود

إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↓الكاتبمدونة غازي جابر
4↓الكاتبمدونة خالد العامري
5↓الكاتبمدونة محمد شحاتة
6↓الكاتبمدونة خالد دومه
7↑4الكاتبمدونة آمال صالح
8↑1الكاتبمدونة اشرف الكرم
9↑3الكاتبمدونة ايمن موسي
10↓الكاتبمدونة ياسر سلمي
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑64الكاتبمدونة سارة القصبي42
2↑32الكاتبمدونة ايمان قادري150
3↑32الكاتبمدونة إيناس عراقي190
4↑16الكاتبمدونة عبير مصطفى44
5↑15الكاتبمدونة ولاء عبد المنعم196
6↑13الكاتبمدونة رهام معلا127
7↑12الكاتبمدونة نجلاء البحيري39
8↑7الكاتبمدونة عبد الوهاب بدر23
9↑7الكاتبمدونة مني قابل77
10↑5الكاتبمدونة آيات القاضي115
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1109
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب712
4الكاتبمدونة ياسر سلمي676
5الكاتبمدونة اشرف الكرم603
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري513
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني435
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين426
10الكاتبمدونة سمير حماد 410

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب362371
2الكاتبمدونة نهلة حمودة215213
3الكاتبمدونة ياسر سلمي198703
4الكاتبمدونة زينب حمدي178281
5الكاتبمدونة اشرف الكرم143756
6الكاتبمدونة مني امين120127
7الكاتبمدونة سمير حماد 116557
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي107636
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين107063
10الكاتبمدونة آيه الغمري102271

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة مريم فرج الله 2025-10-24
2الكاتبمدونة هاميس جمال2025-10-22
3الكاتبمدونة ايمان صلاح2025-10-18
4الكاتبمدونة خالد الخطيب2025-10-15
5الكاتبمدونة سلوى محمود2025-10-13
6الكاتبمدونة بيان هدية2025-09-27
7الكاتبمدونة محمد فتحي2025-09-01
8الكاتبمدونة أحمد سيد2025-08-28
9الكاتبمدونة شيماء حسني2025-08-25
10الكاتبمدونة سارة القصبي2025-08-24

المتواجدون حالياً

1256 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع