هذا الجزء منى مُعطل وأنا أكره أن أكون عِبئاً عليكِ، لكننى أختار أن أكون أنانياً لذا هل يمكنك أن تعودى معجبةٌ بى؟!!...هل نَسيتَ لقد أخبرتك أن تكون ملكاً لى بالفعل،
عندما تتوقف ساعة زَمنِك عند لحظة اللاتصديق بأن كل مايحدثُ مَعكِ حقيقة ومؤامرة تُحاك لِموتك وَمَوت من تُحبين...تبدأ حينها دوامة الزمن لتبتلِعك وتقذف بِكِ فى مستقبل غريب عَليكِ حيثُ كل شئ يبدو مُختلف تماماً عما أَلفتيه فى الماضى ولكن بنفس الأشخاص الذين تَربُطُكِ بِهم خيوط القدر وتَعرفينَهم حق المعرفة، لِيُعطيكِ القدر فرصةٌ لن تُكَرَر لتُحولى ماضيكِ التَعِس لآخر أكثر إشراقاً،لتتمكن حينها الفراشات المُقيدة بِساعتَكِ أن تَتَحرر وتَطير،لِتَعودَ ساعتَكِ لِسابق عَدِها وتَتحرك بُحرية لِتُظهر لَكِ الأوقات بدقة وحُرية....أعلمُ أن ببقائى مَعكَ سأمُرُ بِتلكَ التَجرُبَةُ الحزينة والمؤلمة مَرةً أخرى....لأن القدر يُكَرِرُ نَفسُهُ...ولا هُروب من القدر...ولكن لاتقلق لن أسمح للقدر بأن يقهرنا ولن أَهرُبَ منه...سأحميكَ مهما كان الثمن...لينتهى هذا البُعد بلقاء وَيُكَلل "بقصة عقد زواج بارك"