بالأمس و نحن عائدون من لوس أنجلوس إلى أتلانتا طلبت كرسى متحرك للوالدة حفظها الله و ذلك لبعد مسافة السير بين البوابات سواء فى مطار الأقلاع لوس أنجلوس أو أتلانتا مطار الهبوط... و كان كل هم الوالدة حفظها الله " أحمد حبيبى السكة بعيدة عليك و إنتا تعبت" حتى حاملة همى و أنا واقف على رجلى... الأم ثم الأم أغلى شئ فى الحياة... و لكل من فقد والدته مبكرا لا تقلق فهى تكن لك هذا الحب حتى فى غيابها