من حوالى ٣٥ سنة كنت مع عمى اللواء طيار أركان حرب/ أحمد مصطفى محمد حسن، كنت عمال أشتكيله من متاعب الحياة... رد عليا وقال الله يرحم أبوك لو كان عايش كان حكالك إننا كنا بنقعد بالشهور مبنشوفش الأسفلت غير من الطيارة، أحمد ربنا على كل شئ. رجل وطنى مصرى أصيل حتى النخاع
رحمة الله عليك يا عمى العزيز كم أفتقدك أنت و والدى
جيل شال مصر على كتافه