حتى الآن لا أعلم من إين أتى والدى بهذا الكم من الثبات الأنفعالى حينما أشتعلت قاذفته و أصر ألا يتركها و يقفز بالكرسى القاذف حتى أبعدها عن القرى و المدن المحيطة بالمنيا و وضعها فى وضع أصطدام بالماء فى النيل. كل ذلك و جسمه كله مصاب بحروق شديدة
والدي الشهيد طيار محمد عبد الوهاب كريدي
سلام عليك فى عليين