ولد الطفل الفلسطينى منذ نعومة اظافره وهو يعرف الجهاد والدفاع عن الوطن ونرى الكثير من الاطفال الفلسطنين وهم يتحدثون عن الجهاد وحبهم العميق
للقدس الفلسطينية فإن القدس أم تلد كل يوم
طفلاً مجاهداً يقف في وجه العدوان والغاصب
المحتل لبلادهم وأنا أرى نهاية العدوان تقترب مهما كانت قوتهم وتسلحهم فالدفاع عن فلسطين والقدس ولو بكلمة ستنزل على قلب العدو المحتل كالرصاصة تصيبهم في الأعماق فشجاعه الابطال الفلسطنيين لا تنتهى وسيقفون في وجه العدو مهما كانت قوته للنهاية لا تخيفهم أسلاحته ولا صواريخه ولا دبابته بلا إيمانهم بالله أقوي وانهم يوماً ما سياتي اليوم الذي ينتصرون به علي المعتدين وتعود القدس لفلسطين وأتمني أن تكون العرب يداً واحدة مع فلسطين ونحن بقلوبنا ياقدس فخورين بشعبك الصامد المقدام وندعو بان تعود القدس المحتلة لشعبها العريق الفلسطيني وللحكم لله وحده وهو قادر علي كل شيء والنصر قريب إن شاء الله.





































