تنتابني أنت كقشعريرة تسري في الجسد
تجتاحني أنت كمرض لم يعرف له من قبل دواء
أرق يصيب قلبي .. تتضامن معه حواسي ..
أغنية أحتار في لحنها ..
على البال أنت كقضية لاينام لها ثائر ..
ك شعر عذب صاف لم ينطقه سوى مجانين الحب ..
وسط فوضى التفكير تأتي لتكون الصفاء ..
كيف لك أن تحمل كل هذا النقاء !؟
أحملك في صدري تنهيدة لا تهدأ ...
عجبت لرجل يحمل كل هذا الحضور البهي !!
أتأملك .... أعد المستحيلات الكامنه بيني وبينك ..
أعرف أن الحب دومًا يكون بهذه الهيئة القاسية ...
أناديك .. أناجيك ... أقول تعال ...
وتذهب ..
ولاتعود ..
وأظل هنا وحدي ..
تنتابني
تجتاحني ..
تؤرقني ...
ولا أجد لك دواء !!