فَشرِبت مِنهُ لأرْتَوي...
وظننتُ أنَ السُمَّ دَوَاء....
عينانِ تُجيدان الكـذب...
وقَلباً لا يعرف الحُب
بداخله ذئب...
قلْبِي جريحٌ ...بلا ذنب...
فقد جعلتني الحياة..
أنتظرُ الخيانه ممن أُحب...
لدمعة حُبٍ ...وغرغرة صِدق ٍملأتهما
ونظرة دفئ وحنان
وانهم أبدا لا يعشقان
ومحو من ذاكراتي معنى الأمان
وللنقاء ان يُدمر!!
فكل شئ مزيف الآن
ولكن هَا هِي الحَياه..