يسائلني صديقي
بعد أن أخطأ في حقي وتعدى بالتجريح والإساءة:
ألست أنت من تدعو إلى قبول الرأي المخالف وقبول الآخر
؟ ؟
قلت :
الرأي،، هو ذلك الذي يخلو من الاستهزاء أو الإساءة والتجريح أو الاتهام،،
ما كان الاتهام أو التجريح أو السخرية أبدا رأيا آخر ولا وجهة نظر مختلفة نقبلها.
بل،،
هو إجرام "حسب مقداره" ويحتاج ساحات القضاء أو الجلسات العرفية أو المجتمعية -حسب حجم التعدي- لإعادة الحق إلى أهله أو المسامحة والعفو.
لكنه ليس رأيا آخر ولا تنطبق عليه قواعد قبول الرأي المخالف أو الحوار