"كلما إمتلأت كفى اللئيم من الغنى تفاخر وقال أنا أنا ... أما كريم الأصل كالغصن كلما تحمل أثماراً تواضع وأنحنى"
من أهم مفردات الرفعة، أن ترى نفسك في مدرسة الحياة، وأول صفات العظماء أنهم يقفون على الحدود الحقيقية بمعرفتهم، ويستطيعون قراءة أبعاد مداركهم واستيعابهم.
فعندما يتعثرون لايقنتون من رحمة الله ولا يصيبهم الياس لأنهم يدركون أن التعثر والفشل ماهو إلا قنطرة للعبور للنجاح، العظماء يبدعون في إيجاد الحلول للمشكلات والأزمات، أما السفهاء يوجدون أزمة لكل حل.
العظماء من يتمتعون بخبرات وتجارب ناجحة، من طحنتهم الحياة وأختبرتهم الظروف والمحن والأزمات وتعلموا من مدرسة الحياة واختمرت في أزهانهم دروس الحياة وإمتحاناتها القاسية.
ودائما وأبداً ...سنحيا بالأمل في الله...سنحيا بالعلم...سنحيا بالتسامح...سنحيا بالإبتسامة الجميلة