الرحمة والسلام بين الطيور والحيوانات على اشكالها أصبحت تبهر الإنسان الذى فقد معانى الإنسانية وأصبحوا يتقاتلوا فيما بينهم وهم من شعب واحد ودين واحد من أجل الكراسى والمناصب والثروات كلمة الإنسان فرغت من معناها بما نشاهده اليوم من تقاتل (ليبي وليبي، سودانى وسودانى وغيرهم وغيرهم ويساعدهم فى القتال أشباه الإنسان من دول تفتقد لدور فى الحياة فتخلق لنفسها دور حتى لو غير انسانى لتبدو (دولة) اللعنة فى كل كتاب انزل.