لم يكن شيئًا عابرًا .....
فأننى أحمل بذاكرتى كل ملامحك ....
تفاصيلك الصغرى تحتلنى إحتلالًا ....
وحدك مُشكلتى والحل ....
وحدك سقمى والترياق ....
وحدك ملاذي الأمن ومنفاى ....
وحدك مملكتى وأنا السلطان بلا تيجان ....
وحدك أسطورتى التى فتشت عنها خلف كل البيبان .....
متاهتى والباب الأوحد للخروج منها .....
لم يكن شيئًا عاديًا .....
يوم تورطى بهواكِ .....
والحُب يا صغيرتى قدرًا ....
والأقدار لا تُناقش .....
رُفعت الجلسه ..... وقلبك الحكم .....