آخر الموثقات

  • صادقوا الرومانسيين
  • ربي عيالك ١٠
  • من بعدك، كلامي بقى شخابيط
  • إيران من الداخل بعد الحرب.. 
  • معضلة فهم الحرب على إيران
  • نصر سياسي ايراني
  • قصة قصيرة/ وصاية الظل
  • ق ق ج/ سرُّ الشجرة والقوس
  • قليل من الحياة
  • حين كنت تحبني سرآ
  • رفاهية الضياع
  • وفتحوا المكاتب تخصص جديد
  • يمكن الطريق موحش!
  • الخلل
  • لا أعيش مع بشر
  • اسئلة عقدية خليلية 
  • جرح الكلمات
  • الصالونات الثقافية ...... هل هي بدعة جديدة ؟
  • الحب الصحي
  • المولوية
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة د أحمد أبو الدهب
  5. البطل المنسي ... بقلم الدكتور احمد مختار ابو الدهب

......وقف ذاك النقيب الهمام ، ممشوق القوام ، سمح القسمات بين رجاله من ابطال الصاعقة المصرية يشرح لهم في همة ونشاط و ابتسامة معتادة منه مع رجاله أحد الخطط والتكتيكات الهجومية ، .... و لكنه انتقل بهم فجأة أثناء شرحه الشيق الجذاب الي عصر اخر من عصور البطولات ، مستشهدا في شرحه و حديثه الى رجاله  ببطل و شهيد اخر ، قل ما من يعرف ابعاد وعمق بطولاته .... لقد أخذ هذا النقيب الشاب يرفع معنوياتهم بحديثه عن بطل مهيب و شهيد رهيب , لم يصارع احدا الا صرعه , و لم يبارز عدوا الا قتله  ......،  لم يكن وقتها بطلنا الراوي هذا قد رزق بمولوده الثالث الذي سماه علي نفس اسم ذاك البطل المنسي .... (علي ) !!!

لم يكن هذا النقيب الشاب - آن ذاك- سوى البطل الشهيد العقيد احمد منسي ..... ابو حمزة و عليا و .... علي ، الذي سمى ثالث و اصغر أبناءه علي اسم الشهيد و البطل علي بن ابي طالب (كرم الله وجهه)   ....علي الذي كان يوم ميلاده الثاني موافقا ليوم استشهاد ابيه فى معركته الخالده ....معركة البرث , .....و الذي لم يكن يعرف وقتما كان يحكي لرجاله عن بطل هذه السطور  ، أن نهايته البطولية العظيمة ستكون علي يد نفس سلسال ذاك الفكر البائس المشوه ، من خوارج كل عصر ،،،،،،الذين كانت بداية جرائمهم الكبرى بقتل ذاك البطل المنسي. ......علي بن أبى طالب !!!!!

لم يكن ذاك السرد التاريخي و الشرح القتالي  وليد اللحظة او الصدفة ، لكنه كان انتقالا حيا الي مشاهد بطولية و تخطيطا قتاليا جذب قلوب و انتباه أولائك المقاتلين الذين التفوا حول القائد  الشاب ,لقد كان اقتداء الشهيد منسي بذاك البطل المنسي ، الذي لا يعرفه الكثيرون, (على بن ابى طالب) مقاتلا من طراز فريد ، كان صاحب الرقم الاعلي في قتال الصناديد و في المواجهات الرهيبة التي يخشاها الكثيرون ، كان جريئا منذ كان صبيا صغيرا .....و هكذا كان منسي شبيها بقدوته منذ الصغر و الى النهاية ....صاحب رقم قياسي فى دحر اعداءه , و صبيا جريئا منذ الصغر   , فمن يقرأ بعضا مما كتب عن طفولة احمد منسي من ذكريات سيجد ذاك الطفل و الصبي الجرىء، الذي يسارع الي المواقف الصعبة التي يهابها أقرانه , فتارة يلهو بان  يقفز من اعلي مبني المدرسة الابتدائية علي كومة رمال مجاورة لها ، و تارة يجري قافزا علي جذع خشبي اعلي مجري مائي يعبره أقرانه و هم يرتعدون ......لقد  كانت هذه الجزئية  فطرية فيه ، ارهاصات بداية بطل صقلتها قراءاته عن  تاريخ الابطال العظماء ، و جاءت مشابهة لصفات ذاك البطل العظيم أو الصبي الجرىء .....علي بن ابي طالب !

(علي ) ..... الذي ولد في ( رجب 23 ق هـ / 17 مارس 599 م ) كان  صبيا جريئا منذ البداية ، و رغم كونه اصغر اخوته الا ان ذلك لم يجعل منه ابدا الصبي المدلل لاحد سادات قريش , بل جعل منه بطلا بدأت مواجهاته مبكرا , كانت اولاها بعدم اقتناعه بالسجود لصنم رغم كون الوثنية تحيط به في طفولته الاصنام تحاوطه فى كل مكان حتى فى جوف الكعبة وقتها و لكن عقله الراشد مبكرا جعلى يأبي ان يسجد لأى صنم , فكان ذاك التعقيب الكريم حين يذكر اسمه فيعقبه كلمة (كرم الله وجهه).....و اذا به يكون اول من يؤمن من الصبيان بدعوة النبي ( ) و يسبق جميع الصحابة وامم المسلمين فى ايمانه بسنوات , ايمان لم يجعله يغتر او يذهو قط على ايا ممن لحقوا به من جموع المسلمين  ,....  و تمضي المسيرة و يتقدم الفدائي (علي) و  ينام في فراش النبي (  )  ، ضمن خطة التمويه في الهجرة النبويه المباركة ، مستعدا أن يضحي بروحه ويستقبل طعنات أولائك المتربصين الموتورين شاهري السيوف المتعطشة  للدماء ، و هو يعرف ان مكة كلها ان ذاك تتأمر عليه و تريد  قتل الرسول ( )  و إخماد دعوته المباركة التي تتعارض مع خمرهم و سطوهم و سطوتهم و ظلمهم و  ملذاتهم !!!!!

 عندما يذكر اسم علي بن ابي طالب (كرم الله وجهه)  يتبادر لذهن الكثيرين ، الامام ، القاضي , العالم ، الشاعر , و الصحابي الزاهد  الكريم الذي يعطى المحتاج كل ما يملك عن طيب خاطر .....لكن قليلين من يعرفون علي المقاتل الرهيب و الفارس المغوار الذي كانت أعماله و بطولاته توازي فرسان الاساطير !!

ذاك الشاب ( ذو 23 عاما وقتها) الذي هاجر ماشيا من مكة الى المدينة مسافة 450 كم تقريبا  , حيث وصل وجهته تمزق قدميه الصخور المدببة و تكوي جراحه الرمال الملتهبة , و لكن شيئا من ذلك لم يضعف عزيمته .....عزيمة الابطال !!

إن من يقرأ في بعض من تفاصيل غزوات الرسول (  )  يجد أن المقاتل علي بن ابي طالب كان صاحب الرقم الاعلي عدة مرات في جندلة الأعداء و مواجهة الأشداء ، رغم أن الغزوات النبوية كمعارك قتالية لم تكن أبدا تهدف إلي القتل و سفك الدماء كما يشاع عنها ظلما و افتراءا او يظن عنها خطئا ,  لكنها كانت وسيلة اضطرارية لمواجهة مجتمع جاهلي متجبر لا يفهم الا لغة السيف و بسط القوة ..... أو خونة لا يصلح معهم إلا السيف علي الرقاب ....., فلو انهم قبلو دعوته منذ البداية و احكموا فيها العقول او حتى خلوا بينه و بين الناس و تركوا الخيار لمن شاء ان يؤمن , لما كانت تلك المعارك  و التى كان اجمالي تعداد قتلاها من الفريقين لا يزيد عن الف و ثلاثمائة (1300) فقط فى 27 معركة على مدي بضع و عشرون عاما ..... عدد لا يقارن ابدا بدموية كل المعارك فى تاريخ البشرية قديمها  و حديثها , فاين هي تلك الدموية التى يتهم بها ظلما , بينما هي كانت الضرورة لمواجهة الجبابرة الصناديد , لذا كانت تلك المعارك المباركة , و  وسط كل هذه المعارك كان للفارس و المقاتل الشاب (علي )  الرصيد الأكبر من المواجهات و المبارزات المنتصرة الساحقة !!

في غزوة الأحزاب – الخندق-  (5 هــ ) ، و حيث اجتمع الأحزاب علي الرسول و اصحابه في المدينة و كان الموقف عصبيا ....و  بين كل هذه الجحافل كان من بينهم فرسان معدودين يحسب لهم الف حساب، و علي رأس هؤلاء كان (عمرو بن ود ) .....فارس يعده العرب آن ذاك بالف فارس .... حين قفز الي الخندق و صرخ بصوته الجهوري ....هل من مباااارز !!!

و في مواجهة الموت المحتم ......لا عجب أن يتردد بعض الابطال ، و خاصة عندما يكون الخصم تقريبا هو الموت ذاته ، و لكن الشاب (علي) -  ذو الثمانية و عشرون عام ان ذاك -  لم يتردد رغم ان النبي اشفق عليه و حذره ان منافسه ذاك الخصم الرهيب الذي تعده العرب بالف رجل , لكن (علي) لم يتراجع ، بل قفز الي خصمه رادا عليه بابيات شعر حماسية ختمها بقوله:

اتاك مجيب صوتك غـيـر عاجز

ليقيم عــليــــك نـــائحة الجنائز

و يعرض المقاتل الشاب (علي) على الفارس الجبار (عمرو بن ود)  الاسلام اولا قبل ان يبدأ القتال , و لكن يستهزىء الجبار عمرو و يرفض ,....  ويبدأ القتال بضربة رهيبة من سيف عمرو البتار تقسم درع (علي) و تصيب رأسه فما يخاف الشاب و لا يتراجع , بل  يدور القتال ضاريا ، بين شاب قوي النفس و الجسد ، و مقاتلا صنديدا رهيب البنية و المهارة .....و يختفي الجسدان في قلب غبار معركتهما ، لا يظهر منها الا صوت و بريق صليل سيفيهما .....و فجأة يخمد الصوت ، و تعلو صيحة (علي) الله اكبر !!!

لقد صرع (علي) فارس العرب الاول و اضخم و اشد مقاتليها ، و ترفع أن يسلبه سيفه و درعه كعادات العرب آن ذاك حين يتغلب فارسا علي خصمه ، رغم ما كانت تمثله هذه الأسلاب من ثروة مادية و معنوية آن ذاك .....إلا أن فخر (علي) كان في انتصاره لا في اي مكاسب مادية .....بل لنصرة الحق و الخير ... فكيف لا يقتدي به بطل مثل احمد منسي !!!!

لم يكن (علي بن ابى طالب ) ابدا ذاك الفارس المتعطش للقتل او الفتك باعداءه لمجرد الفتك او الانتصار , بل كانت " اداب الفروسية " هى مفتاح شخصيته كما يصفه العقاد , لقد  كان مسارعا سباقا  لنصرة الحق و الخير  , لا لرغبته فى الانتصار , فها هو تارة  يتراجع عن قتل احد مبارزيه حين سقط ارضا و انكشفت عورته , فتركه يهرب و يستر نفسه حتى لا يقتل انسانا فى هذا الوضع , و تارة اخري يتراجع عن قتل احد مبارزيه من المشركين حين كاد ان يجهز عليه , فبصق عليه ذاك المشرك , فتركه علي لم يقتله , فتعجب اصحابه لماذا لم يقتله , فقال لهم انه حين كان سيقتله كان سيقتله من قبيل القتال و نصرة الحق , و لكن حين بصق عليه , اراد ان يقتله لغضب نفسه , فما اراد ان يكون قتله لاحد بدافع انتقام شخصي  .....ذاك البطل الذي علم ان الخوارج انشقوا عنه ليقاتلوه , فاشار عليه البعض ان يبادرهم بالقتال , فرفض قائلا : "لا اقاتلهم حتى يقاتلونني , و سيفعلون" ,,,

  حتى فى قتاله للفئة الباغية فئة معاوية و من معه , كان كارها لقتالهم و هو صاحب الحق و ارسل له علنا انه لا يريد قتاله  فى معركة "صفين" , لكن كيف للفئة الباغية الا تكون كذلك و تصر على قتاله , بل و يمنعون عنه و عن جيشه الماء  , و لكنه حين تغلب عليهم اذا به يفعل معهم غير ما صنعوا و يتركهم يشربون و هم من ارادوا ان يقتلوه و من معه عطشا !

لقد كان ذو مرؤة و كرم مع اعداءه قبل اصدقاءه و فى ذلك من المواقف الكثير  , فأى اخلاق كان عليها هذا المقاتل الشهم , و الفارس النبيل  , و كيف لا أن يتشرب منه من يقتدي به من نبله و اخلاقه , فيروي "منسي" عدوه الماء بيده حين يطلبه ذاك التكفيري و هو في انفاسه الاخيرة !!!

 و حين استعصى فتح حصن خيبر لأيام بعدما فُتح ما سبقه من حصون ، أخبرهم الرسول)) أن الفتح غدا علي يد رجل ليس بفرار سيعطيه الراية ، .... فكانت الراية لعلي ,و يهجم علي على الحصن قائدا هجوم الاسود ، و كان الفتح علي يديه كما حدث الرسول)( ، و روي أنه في تلك المعركة قد استخدم أحد الأبواب بالحصن كدرعا ، له حين فقد درعه ، ..... و بين الحقيقة و المبالغة في رواية اقتلاعه لباب الحصن في  معركة خيبر , فانه مشهد من الاف المشاهد البطولية التي لن تزيده الكثير لو صدقت , , و لن تقلل من شأنه لو لم تكن واقعية , ذاك المهاجم الكرار الذي كان  في عموم سجل تاريخه البطولي , بطلا استثنائيا !!!

ان من يراجع السجل القتالي للفارس علي ابن ابي طالب يجده أن له رصيدا من الانتصارات فى المواجهات المباشرة مع مقاتلين اشداء و فرسان و صناديد يمثل دوما جزءا كبيرا من عدد المقاتلين الصرعي في غزوة بدر من جيش المشركين ، و و مثلهم صناديد قتلوا علي يده في غزوة أحد ، و علي نفس النسق كان قتاله في  كل غزوات الرسول حيث شارك فى 26 غزوة من اصل 27 هى كل تعداد غزوات الرسول  ))  لم يغب عن معركة , الا غزوة تبوك التى امره الرسول فيها ان يكون قائما على المدينة فى غيابه , بكل هذه البطولة و الفداء ,لا عجب أن يكون مقاتلا صنديدا مثله ، قدوة للابطال , و لكل محبا للعلم مقبلا عليه زاهدا في متع الحياة و مكاسبها.

تاريخا عظيما من القتال و البطولات سطرها الامام (علي بن ابي طالب) (كرم الله وجهه)  في صدر التاريخ البطولي عامة و التاريخ الاسلامي خاصه , ذاك الشهيد و ابو الشهداء الحسن و الحسين رضي الله عنهما ، شخصية مثلت مزيج العالم و المقاتل و الشاعر و الامام و الفارس النبيل و الصديق الوفي ... ذاك البطل الذي غالى البعض فى بغضه و فى حبه و كلاهما  ظالما له في تفاصيل ليس هنا مكانها ..... لذا و على يد تلك الفئة الضالة التى سميت بالخوارج لخروجهم عليه و انشقاقهم عنه  , كانت بدايتها في عصره ، و كانت  نهايته شهيدا على يد غادر منهم  ...   و كما قتله ضالا كان يكبر حين قتل هذا الصحابي الجليل و الفارس النبيل .......  كانت نهاية منسي و رجاله و غيرهم من الابطال الشهداء علي يد امتداد نفس هذا الفكر الضال المكفر للناس المستبيح للدماء بدون وجه حق.

 ان اهمية استمرار  البطولات و امتداد القدوة ، جعل من الواجب علينا ان نروي جزءا يسيرا عن  قدوة و بطل قلما يتكرر بين صفحات التاريخ .......فلو لم يكن هناك القدوة البطولية بين الاجيال مثل  حمزة ...و عمر ...و خالد ...وعلي  غيرهم من ابطال في كل عصر , لما كان فى هذا العصر من بيننا  من  الابطال مثل رياض و الرفاعي و رامي و منسي .....و غيرهم الاف من الابطال  كانت قدوتهم في اخلاق مثل  ذاك الشهيد الزاهد و البطل المتواضع الكريم  , و الفارس النبيل الشجاع ....المقاتل (علي بن ابي طالب) ، لذا يجب ان تعرف الاجيال مثل اولائك الابطال , حتى تمتد البطولة و تستمر القدوة , و لا يكون بين صفحات تاريخنا  .......اي بطل منسي !!

د. احمد مختار ابودهب

15 نوفمبر 2020

المراجـــــع

  • عبقرية الامام علي – عباس محمود العقاد
  • غزوات الرسول ( ) - الامام محمد متولي الشعراوي
  • رجال حول الرسول () - خالدد محمد خالد
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↑1الكاتبمدونة محمد شحاتة
4↓-1الكاتبمدونة اشرف الكرم
5↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
6↓الكاتبمدونة حاتم سلامة
7↓الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
8↑1الكاتبمدونة آيه الغمري
9↑1الكاتبمدونة حسن غريب
10↓-2الكاتبمدونة ياسر سلمي
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑31الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني203
2↑22الكاتبمدونة مها اسماعيل 173
3↑14الكاتبمدونة مرتضى اسماعيل (دقاش)205
4↑11الكاتبمدونة منال الشرقاوي193
5↑5الكاتبمدونة كريمان سالم66
6↑5الكاتبمدونة خالد عويس187
7↑4الكاتبمدونة نجلاء لطفي 43
8↑4الكاتبمدونة غازي جابر48
9↑4الكاتبمدونة سحر حسب الله51
10↑4الكاتبمدونة نهلة احمد حسن97
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1079
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب695
4الكاتبمدونة ياسر سلمي655
5الكاتبمدونة اشرف الكرم576
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري501
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني426
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين417
10الكاتبمدونة شادي الربابعة404

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب333824
2الكاتبمدونة نهلة حمودة189699
3الكاتبمدونة ياسر سلمي181342
4الكاتبمدونة زينب حمدي169726
5الكاتبمدونة اشرف الكرم130949
6الكاتبمدونة مني امين116770
7الكاتبمدونة سمير حماد 107758
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي97844
9الكاتبمدونة مني العقدة94969
10الكاتبمدونة حنان صلاح الدين91618

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة رهام معلا2025-06-29
2الكاتبمدونة حسين درمشاكي2025-06-28
3الكاتبمدونة طه عبد الوهاب2025-06-27
4الكاتبمدونة امل محمود2025-06-22
5الكاتبمدونة شرف الدين محمد 2025-06-21
6الكاتبمدونة اسماعيل محسن2025-06-18
7الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني2025-06-17
8الكاتبمدونة عبد الكريم موسى2025-06-15
9الكاتبمدونة عزة الأمير2025-06-14
10الكاتبمدونة محمد بوعمامه2025-06-12

المتواجدون حالياً

2557 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع