تعامل علماء الإسلام مع الموسيقى كعلم ونسبوها إلى علم الرياضيات وألفوا فيها الكتب والمصنفات وكان أول من صنف في علم الموسيقى هو الإمام الجليل الخليل بن أحمد الفراهيدي وكتب كتابا أسماه " النغم" وكتابا أسماه 'الإيقاع" ثم جاء من بعده العالم الكبير الكندي وألف كتابا أسماه " رسالة في المدخل إلى صناعة الموسيقى" ثم جاء من بعده العالم الكبير الفارابي وألف كتابا أسماه " صناعة علم الموسيقى" ثم جاء من بعده العالم الكبير والشيخ الرئيس ابن سينا وهو أول من أدرج الموسيقى لعلاج الأمراض النفسية والعصبية وله مقالة في جوامع علم الموسيقى