منذ أن إستهدف الإرهاب مرتادي صلاة الجمعه عام ٢٠١٧ و بالفعل أزهقوا أرواح المئات بمنطقة بئر العبد بالقرب من مدينة العريش……
و منذ أن تم القبض على مخططي الهجوم على بيت الله الحرام بمكه المكرمه قبل تنفيذ اهدافهم الإجراميه
و منذ أن حاولوا تنفيذ تفجيرات بمسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم
ومنذ كل ما سبق
ثبت بما لا يدعوا مجالا للشك
أن الإرهاب لا دين له
الإرهاب لا منطق أو عقل يستوعبه
الإرهاب ما هو سوى أشخاص هدفها المال و السلطه فقط لا غير
بلاش نستهلك وقتنا في محاولة تحليل و تفسير السلوك الدموي
الضحايا جميعهم صعدت ارواحهم لبارئها في موعدها
و الفاعل مأجور عديم الفكر
فالطريق للجنه لا تحفه الدماء ……بل العمل الصالح
رحم الله كل ضحايانا و أسكنهم فسيح جناته
منذ ٢٠٢٢