هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • كلمتي الختامية من ندوة مناقشة رواية حيوات الكائن الأخير في مختبر السرديات 
  • قراءة في فهم قضية تعريب الطب
  • شئ….لا يستوعبه عقل 
  • عندك أحسن.. أروق .. أنضف
  • يوم حسن
  • ليس الأمر شاي و لا مج
  • لا وقت للدراما
  • ....لانهم كانوا نورا...
  • شوك الورد
  • مستشفى الخفافيش "سلسلة الموقع الأسود"
  • النقد، وخفة الدم،، كبسولة
  • مرآة الرغبات 
  • فتذكرت منشوري
  • حول كتاب فن الذكر والدعاء للشيخ محمد الغزالي رحمه الله
  • إعجاب عقلاني واحد أفضل
  • العلاقات و الوقت لا
  • الصبر يساعدنا
  • الفراق شعور موجع لا يمكن وصفه بالكلمات
  • هل سأعود القاها
  • التمثيل السردي والتنازع المكثف في الرمزية الواقعية في رواية (عند شواطئ أندلوسيا) للروائي / أحمد غانم عبد الجليل
  1. الرئيسية
  2. مدونة م أشرف الكرم
  3. كان طاغيا، ولكن

 

كان يا ماكان،، في قديم الزمان في القرن الماضي،، دولة، وديكتاتور.

نعم،، كان دكتاتورًا وطاغيًا ومستبدًا و و و،، إلخ 

ورغم فرحتهم بزوال الدكتاتور،، إلا أنه لم تقم لدولتهم قائمة إلى يومنا هذا.

منذ أوائل التسعينيات من القرن الماضي، وإلى الآن.

إذ تناحر من بعده الفرقاء،، ودخلت أمريكا على الخط،، ووقعت مصائب جرّت مصائب،،

ومروا بأكبر مجاعة حدثت وقتها في العالم،، 

وظلوا متشرذمين إلى تاريخه،، حيث لا دولة مركزية قوية.

إنها:

 دولة الصومال،، وكان رئيسهم سِياد بِري.

أنا لم أكن بالطبع مع سياد بري،، لكنني كنت بقوة مع دولة الصومال التي لم تقم ثانيا،، بسبب ظهور زعماء المليشيات وتقاتلهم مثل "فارح عيديد" و"علي مهدي" وحركات التحرير الصومالية المتعددة.

فلنقرأ التاريخ الحديث،، كي نفهم الواقع الكبيس.

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

616 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع