للسلبيات النقد،، فهو السبيل الوحيد للتطوير،
لكن ليس من النقد الجلد.
تعلمنا أن النقد مهمٌ ويفيد،، وكنا في الشركات الدولية نرى السلبية،، فنتحرك لتوصيلها إلى المسئول عنها حسب نطاق عمله،، من باب التعاون على إنهاء المشكلة لحماية الناس،، ومحاسبة المسئول.
وليس لجلد الجميع، أو لنشر السلبية.
فلا تجعلوا السلبية أداةً للتقريع والهجوم العام على كل شيء،،
فهذا ينشر الإحباط وينتج فقد الهمّة وفقد الانتماء للمكان.
اتصور ان أي نقد موضوعي يكون كالتالي:
الحالة:
سلبية ما أراها ولا أرتضيها.
التوصيف:
إهمال ما أو تقصير ما في مكان ما،، وهو خطأ ولاشك.
الدور المجتمعي:
إخبار الإدارة المسئولة عن السلبية وتوضيح خطورتها، دون استفزاز أو تعدي.
القرار الإداري الواجب:
تحريك فرق العمل لتعديل السلبية المذكورة، ومحاسبة المسئول.
وينتهي الأمر دون جلد ودون نشر إحباطات.
جمعتكم طيبة،،
وصباحكم سكر.