آخر الموثقات

  • صادقوا الرومانسيين
  • ربي عيالك ١٠
  • من بعدك، كلامي بقى شخابيط
  • إيران من الداخل بعد الحرب.. 
  • معضلة فهم الحرب على إيران
  • نصر سياسي ايراني
  • قصة قصيرة/ وصاية الظل
  • ق ق ج/ سرُّ الشجرة والقوس
  • قليل من الحياة
  • حين كنت تحبني سرآ
  • رفاهية الضياع
  • وفتحوا المكاتب تخصص جديد
  • يمكن الطريق موحش!
  • الخلل
  • لا أعيش مع بشر
  • اسئلة عقدية خليلية 
  • جرح الكلمات
  • الصالونات الثقافية ...... هل هي بدعة جديدة ؟
  • الحب الصحي
  • المولوية
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة ولاء عبد المنعم
  5. تعويذة من الفضاء

المستقبل صار أكثر بؤسا عمَّا كان متوقعًا، ففيه الحرب أصبحت مختلفة، أصبحت من أجل جرعة ماء ومن أجلها أُبيدت الشعوب وعم الخراب البلاد، ببلادنا جف النهر إلا قليلا سيطرت عليه قوى العصابات المختلفة، فالكل يتصارع للحصول على الماء من أجل البقاء، وما زاد الأمر تعقيدا التطور التكنولوجي الذي أكد على وجود كائنات فضائية بعدة كواكب مجاورة، ما قد يعرض الأرض لبعض المخاطر غير المتوقعة.
كنت أكتب مقالي هذا على جهاز الحاسوب وأنا شارد الذهن لما آلت إليه الأمور، وإذ بي أتفاجأ برسالة جاءت على بريدي الإلكتروني تحذّرني من نشر هذا المقال.
انتابني شعور بالقلق والتوتر، بحثت عن عنوان المرسل فلم أجد أية عنوانين، أغلقت الحاسوب ثم أعدت تشغيله مرة أخرى بعد نصف ساعة لعل عطلا به أو خطأ إلكترونيا، ولكنني تفاجأت بعشرات الرسائل تتضمن الرسالة نفسها وتحذرني من نشر مقالي، ارتبكت وتعرقت جبهتي وبدأت أفرك يديَّ ببعضهما حتى كادت تقطر ماءً، حتى هالتني فكرة أن آخذ الحاسوب لصديق لي يعرف كيفية التعامل مع الأجهزة الإلكترونية، عندما فتح الحاسوب وأنا بجواره وجد رسالة جديدة غير سابقاتها من الرسائل كانت تقول (إذا انخفض منسوب النهر، فليهرع كل جنود الملك ولا يعودوا إلا بعد تحرير النيل مما يفيد جريانه) وقفت مشدوها من هذه الرسالة وكأن أحدهم يريد أن يوجهني لشيء ما، أو ربما كانت مزحة ليس إلا، يا لحماقة هذه المزحة! لا أحب هذه الطريقة من المزاح، نظر صديقي إليَّ وقال بسخرية: هل مررت من آلة الزمن إلى الفراعنة يا صاحبي!
وكأن كلامه كان وميض برق في عقلي وأثار في ذهني بعض التساؤلات عن مقالي وربطه بالرسائل المبعوثة، أخذت الحاسوب وبدأت أبحث عن تلك المقولة على شبكة الإنترنت وبالفعل وجدتها مقولة موجودة على معبد حورس في إدفو، عجيب إذن أمر تلك الرسالة وما الرابط بينها وبين مقالي لكي يتم تحذيري من نشره، ما هذا الهراء الذي أفكر فيه، إنها مجرد رسائل عبثية من شخص غير مسئول يريد تشتيتي ليس أكثر، فأنا بصدد مؤتمر عالمي يناقش قضايا نقص ماء النيل وتلك العصابات التي تحاول الاستيلاء عليه، غالبا هذه الرسالة أتت من إحدى هذه العصابات لترهبني وتزعزع موقفي تجاه دوري كرجل مثقف وأديب، أحارب بقلمي من أجل رسالة هادفة وسامية.
تجاهلت أمر الرسائل ليومين ثم عاودت الكتابة بالمقال نفسه، وإذ برسالة أخرى، ولكن محتواها كان أكثر غرابة "من (غورتو) ملك كوكب السيري، إلى نخبة العلماء والمثقفين في الأرض، لا تبحثوا كثيرا عن أسباب نقص المياه في الأرض فتلك كانت خطة محكمة للاستيلاء على نهر النيل الخالد الذي تزعمون أنه نهر من الجنة، وأن أجدادكم الفراعنة هم ملوك هذا النهر، فأنا من سأمتلكه وكل كوكبكم تحت حكمي وسيطرتي، لقد انتظرت هذه اللحظة آلاف السنين منذ أن قيدني أجدادكم بتعاويذهم السحرية، والآن علي الأخذ بالثأر واسترداد ملكي ونهري الخالد"
نزلت الكلمات على عقلي كما الوابل الذي يسقط من السماء على رأسي، زاغت عيناي وكدت أفقد توازني، أحقا نحن أمام غزو فضائي ونحن يكاد يفتك بعضنا البعض من أجل شربة ماء؟ وما الحل إذا؟
سأذهب إلى عالم آثار يفسر لي تلك الرسالة، لعلي أفهم اللغز الرابط بين الرسالة الأولى والثانية.
ذهبت اليوم التالي لعالم الآثار لنبحث سويا عن سر الرسالة الأولى التي وجدتها على الموقع الإلكتروني، وما وجه الربط بين الرسالتين وعالم الفضائيين، تكلمنا وبحثنا كثيرا حتى وجدنا أن الفراعنة كانوا على صلة بالعالم الآخر والفضائيين، قد ظهر ذلك في عدة مخطوطات وبرديات فرعونية، وباستمرار البحث في توتر كان ينتابنا وأعصاب كانت مشدودة مما قد تؤول إليه الأمور، وجدنا أن هناك فرعونَ قد كتب لوحةً على مقبرته مفادها أن أحد الفضائيين سرق ابنًا له إلى الفضاء ولا يمكن استعادته إلا إذا قيلت تعويذته أمام البؤرة التي حبس فيها الفضائيون حتى لا يصلون للأرض ثانية، هذه البؤرة لا يعرف مكانها إلا ابنه المقيد عندهم، قرأنا اللوحة في تعجب وحيرة وتساؤلات تتقافز من أعيننا واحدة تلو الأخرى، وآخر ما توصلنا له أن نذهب إلى الجهات المسئولة لنتخذ اللازم حيال هذه المخاطر التي ستدمر البلاد.
ذهبنا إلى المسئول وبعد أن قصَّينا عليه ما حدث، صمت مليَّا حتى ظننت أنه يرسم خطة عسكرية لغزو الفضائيين، ولكنه نظر إلينا بغضب ثم ضغط على زر مجاور له وأمر باعتقالنا للبث في أمرنا وأننا أحد تنظيمات العصابات التي تحاول السيطرة على البلاد، انتفضتُ من مكاني أنا وصديقي في ذعر وحاولنا مراجعته في قراره، وأن العواقب ستكون أخطر مما يتصور الجميع، وأخطر من العصابات نفسها، ولكنه أغلق أذنيه وأدار وجهه وأمر بجرّنا إلى المعتقل، هناك لم توجد أية وسيلة للتواصل ولا مخرج إلا إذا لوحظ غيابي من قبل أصدقائي الصحافيين قبل المؤتمر، أو الأمل الوحيد أن تأتي رسالة أخرى والحاسوب بين يديهم فيصدقون ما قصصناه، إلى الله المصير.
مر أسبوع ولم تأتِ رسائل، ولم يعرف أحد بوجودنا في المعتقل، أشعر بالجنون، أنظر لذلك العالِم أتعجب من هدوئه وابتسامته المستفزة التي يلاحقني بها كلما نظرت له، أشعر بالملل أريد قلمي أوراقي كي أستنفد تلك الطاقة الحارقة لعقلي الذي كاد أن يجن، يا الله.. لا أشك لحظة واحدة أن قدرنا بين يديك وأنك المتصرف في شئوننا، وحتى هذه الأزمة التي تعانيها بلادنا ما هي إلا اختبار منك لصبرنا ولجوئنا إليك، فلا منجى منك إلا إليك، كنت كلما شعرت باليأس ناجيت الله أن يجنبني القنوط، فهو رب المستحيل، فإن كان من المستحيل نزول الفضائيين إلى الأرض، فرب المستحيل يحول بيننا وبينهم، حتى وإن غابت الأسباب.
أثناء شرودي وحديثي مع ذاتي، سمعت صوت قرع نعل حذاء المسئول وحرسه، وأمر بفتح باب المعتقل، وبصوت أجش وبنبرة حادة: انهضوا.
آتوني بهما على غرفة مكتبي، ذهبنا خلفه بخطوات سريعة وكأن أمرا بالغ الأهمية بمكان قد حدث.
دخلنا مكتبه وبهدوء قال تفضلا بالجلوس وقصا علي ما قصصتماه أول يوم.
الذي يعرف كيفية اختراق المواقع وحل الشفرات، جاء وبدأ يتساءل عن بعض الرموز الفرعونية القديمة التي ذكرت
كانت تلك تحليلاتنا للرسالة
واقترح العالم أن نذهب هناك ونقرأ تلك اللوحة وما بها لعلنا
الحدث وتشابكاته، وأثناء قراءتهم سمعوا نشيجا عاليا بعدها وقف في همة وأمر بحضور حاسوبي من الخزانة وأمرني بفتحه لما فيه من رسالة جديدة أتت من نفس الموقع المرسل بالمرة الأولى، وهذه المرة ملحق مع الرسالة فيديو بث مباشر لمنطقة بجنوب النيل على حدود مصر والسودان لثغرة بالسماء يتسع قطرها حوالي ٢٠ سم، وتقول الرسالة: إنه في خلال ٢٤ ساعة سيتم اختراق الفضائيين للأرض والسيطرة على نهر النيل.
أطرقت على جبهتي بقوة وقلت له في حدة وغضب: ألم نذكر لسيادتك ما سيحدث وسخرت من كلامنا واعتبرتنا مخربين للبلاد، ها هي البلاد ستدمر لمجرد أنكم لا تريدون أن تستمعوا إلا للثوابت التي أرسيتموها في عقولكم ويكأنها مسَلَّمات بديهية لا يمكن تغييرها، أنا سأحملك المسئولية كاملة إذا تخطينا تلك الأزمة، سكت فجأة وضحكت ضحكة عالية دمعت منها عيناي ضحكة تهكم وسخرية من كلامي هذا كيف سأحمله المسئولية ونحن على وشك الهلاك جميعا، وحتى وإن شاء الله بتخطي الأزمة فبعدها سيزج بي بالمعتقل مرة أخرى ويأخذ هو اللقطة كاملة بأنه البطل الذي فطن لكل ما يحدث وأننا كنا السبب وراء تلك الأزمة، وكان لزاما عليه أن ينفي المخربين خارج البلاد، ازدادت قهقهاتي حتى ارتعدت من صوته فجأة: اخرس، وقم بما يجب عليك فعله، أنت وذلك المبتسم الأبله.
قال العالم: أظن أنني تركتكما تسخران مني كثيرا وذلك الأبله هو الذي عنده حل اللغز، ولكن كعادتكم تسفهون من العلماء وتمجدون السفهاء، فمثلي أحقُّ أن يجلس مع عِليةِ المجتمع مع الصفوة ولكني قابع في الطابق الأرضي بين أبحاثي بمبنى الوزارة ورائحة الرطوبة العفنة تخالط طعامي، بمكان لا يليق بباحث مثلي، ابتسم حتى لا أصاب بالجنون وأنا أشيل هم البلاد وهي لا تشيل عني أحمالي بل تثقلني بأعباء المعيشة، كلما أردت أن أتفرغ لأبحاثي نهش الجوع أوصالي فأخرج من جحر الفئران الذي أعمل به كي أعمل بأحد المحال التجارية محاسبا، الآن والآن فقط تحتاجون للأبله الذي يخفي وراء ابتسامته عور المجتمعات السطحية التي وأدت أفكار العلماء، وأحيت مفاسد السفهاء، حبي لبلدي ما يجعلني أتمسك بمكاني الرديء وكنت أحيا لعلمي أنه يوما ما ستطفو النخبة ويسقط الحمقى.
كان يقول كلامه وعيناه تنهمر دمعا، وأنا والمسئول واقفان في خزي وأسف عليه وعلى ما يحمل من مآسي، ولكن لمرور الوقت والمدة الزمنية المحددة أوشكت على النفاد فاضطررت لمقاطعته، وشحذ همته لِنَحِلَّ اللغز سويا.
احتجت أن أستدعي صديقي في الرسالة الأولى، من خلال تلك الرسالة وجد شخصا من خارج حدود جنوب مصر استدعى الفضائيين عن طريق قمر صناعي اخترق الحاجز الذي بيننا وبينهم لمحاولة السيطرة على النيل، ولكن حالت توقعاته لأن الفضائيين يريدون النيل والسيطرة عليه من أيام الفراعنة.
أثناء بحثهم جاءه رسالة جديد -مكتوبة باللغة بالهيروغليفية- قرأها عالم الآثار وعرف أنها كلمات محفورة على لوح على مقياس النيل، توقفوا أمام ترجمة الرسالة وبدأوا ينظرون لبعضهم أنها لم تكن مجرد رسالة من الفضائيين، لأن الفضائيين كتبوا الرسالة المرات السابقة باللغة العربية، وكلها كانت تهديدات وتحذيرات، أما هذه فكانت توحي بأنها تشير إلى شيء ما، نصل لشيء.
وصلنا إلى مقياس النيل وقد نقل بالقاهرة في المنيل بعد أن كان في المنيا، وقفنا أمام اللوحة، ورأيت الرسالة التي كانت تقول (إذا انخفض منسوب النهر، فليهرع كل جنود الملك ولا يعودوا إلا بعد تحرير النيل مما يقيد جريانه) رددوا الرسالة عدة مرات لعلها تنير لهم ظلمة مدويا خرج من ماء النيل بالمنيل، أسرعنا للخارج لنشاهد ما هذه الضجة، فوجدنا امرأة بزي فرعوني تقول كلمات بالهيروغليفية يكتبها العالم على يده حتى لا ينساها ثم اختفت المرأة بعد دقيقة واحدة.
قال العالم إنها تقول (إنني عروس النيل وجئت برسالة منه أن تنقذوه وتلقوا فيه تعويذته التي حفرت على ظهر ابن فرعون المقيد بالعالم الخارجي، واسترجاعه )
الآن عرفنا مكان البؤرة المقيد بها ابن هذا الفرعون، ولكن كيف نصل إلى التعويذة على ظهر ابنه وهو معهم؟ إذًا نذهب لمكان المخطوطة التي كتبت عليها الرسالة في المقبرة لعلنا نجد ما نستدل به على ابنه أو كيفية فتح البؤرة وغلقها قبل وصول الفضائيين.
ذهبنا للمقبرة ووجدنا عليها لوحة مكتوب بها نفس رسالة مقياس النيل، إذًا هي التي لو رددناها عند نفس المكان الذي كان فيه البث لفتحت البؤرة وخرج ابن فرعون الذي يعرف كيفية غلقها مرة أخرى بتعويذة سحرية، بالفعل سافرنا إلى الجنوب عدة ساعات وما بقي إلا ساعة واحدة وتتسع الرقعة أكثر، كررنا الرسالة عدة مرات فانفلجت من السماء طاقة بلورية خرج منها رجل فتيّ بزي فرعوني، تكلم بالهيروغليفية وترجم العالم كلماته، أنه من أرسل الرسالة بعد أن عرف كيفية التواصل مع البشر عن طريق الآلة التي استخدمها الفضائي فكتب الرسالة حتى يقرأها ويرددها أكثر من نفر فتنفلج الثغرة بيننا وبين الأرض وأنزل مرة أخرى لعالمي وألقي التعويذة على نهر النيل فيقيد الفضائيين ولا يستطيعون الهبوط إلى الأرض.
كتبنا التعويذة التي على ظهره وقرأها ثم ألقاها بالنيل فانغلقت البؤرة التي كادت أن تتسع قبيل ربع ساعة، وذهب الفرعوني إلى قبر والده وقرأ الرسالة عدة مرات فتيبس جسده كأنما تحنط كالمومياوات، وأُغلقت المقبرة، وزال خطرُ الفضائيين، ومازلتُ أكتبُ مقالي حتى يزولَ خطرُ البشريين.

إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↑1الكاتبمدونة محمد شحاتة
4↓-1الكاتبمدونة اشرف الكرم
5↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
6↓الكاتبمدونة حاتم سلامة
7↓الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
8↑1الكاتبمدونة آيه الغمري
9↑1الكاتبمدونة حسن غريب
10↓-2الكاتبمدونة ياسر سلمي
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑31الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني203
2↑22الكاتبمدونة مها اسماعيل 173
3↑14الكاتبمدونة مرتضى اسماعيل (دقاش)205
4↑11الكاتبمدونة منال الشرقاوي193
5↑5الكاتبمدونة كريمان سالم66
6↑5الكاتبمدونة خالد عويس187
7↑4الكاتبمدونة نجلاء لطفي 43
8↑4الكاتبمدونة غازي جابر48
9↑4الكاتبمدونة سحر حسب الله51
10↑4الكاتبمدونة نهلة احمد حسن97
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1079
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب695
4الكاتبمدونة ياسر سلمي655
5الكاتبمدونة اشرف الكرم576
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري501
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني426
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين417
10الكاتبمدونة شادي الربابعة404

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب333771
2الكاتبمدونة نهلة حمودة189588
3الكاتبمدونة ياسر سلمي181279
4الكاتبمدونة زينب حمدي169711
5الكاتبمدونة اشرف الكرم130943
6الكاتبمدونة مني امين116766
7الكاتبمدونة سمير حماد 107700
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي97821
9الكاتبمدونة مني العقدة94940
10الكاتبمدونة حنان صلاح الدين91578

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة رهام معلا2025-06-29
2الكاتبمدونة حسين درمشاكي2025-06-28
3الكاتبمدونة طه عبد الوهاب2025-06-27
4الكاتبمدونة امل محمود2025-06-22
5الكاتبمدونة شرف الدين محمد 2025-06-21
6الكاتبمدونة اسماعيل محسن2025-06-18
7الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني2025-06-17
8الكاتبمدونة عبد الكريم موسى2025-06-15
9الكاتبمدونة عزة الأمير2025-06-14
10الكاتبمدونة محمد بوعمامه2025-06-12

المتواجدون حالياً

803 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع