من أكتر المواصلات التي أفضلها، القطار
أفضله على الطائره…… حتى
فالحركه داخله أسهل بكثير
علاوه على متعة التأمل أثناء الطريق👌
و أخيه الصغير المترو….أو الترام كما نسموه بالإسكندريه ترام أو تروماي
كانت كليتنا ممكن تاخدلها الترام من محطة الأزاريطه ( حسن راسم حاليا )
أو قبل نهاية الخط بمحطه واحده
محطة جامع القائد إبراهيم
فكنت أركبه منها حتى أستطيع أن أجد مكان بعد كل الناس ما تنزل
مش مكان واحد
بل كل الأماكن
و لي أن أختار المقعد
هل في إتجاه سير الترام
أم عكس إتجاه السير
مهو الجلوس في اتجاه سير القطار يتيح لك التطلع للمستقبل
مع إمكانية رؤية الحاضر من الجنب
أما الماضي
ف ديتها تنظر للخلف قليلا لتراه
بينما
مقعد الماضي
بيفوت عليك فرصة النظر للمستقبل
و رؤيته مرتين…..احداهما وهو حاضر و الأخرى كمستقبل
ف تدقق الرؤيه
حضرتك بقى
أيهما تفضل
مقعد الماضي
أم
مقعد المستقبل 🤔