إسمحولي من فضلكم ……..
عندنا آيتين في القرآن بتلخص طريقة حياتنا التي خلقنا الله من اجلها
الآيه الأولى
"فَلَا وَرَبِّكَ
لَا يُؤْمِنُونَ
حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ
ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ
وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65) سورة النساء
علامة الإيمان : أن نحكم رأي الله في أي موضوع نختلف فيه
و الأيه الثانيه
"ما كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً
أَنْ يَكُونَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً" سورة الأحزاب
دور المؤمن و المؤمنه الإستسلام لحكم الله و رسوله
أومال حديث أستفتِ قلبك ده ايه؟ ما المقصود به ؟
المقصود به
لو فيه أمور حديثه ما نزلش فيها حكم زمان
أمور أختلف في حكمها الفقهاء و المذاهب
في هاتين الحالتين نحاول ننفذ ما يرتاح له قلبنا
لكن اللي عايزين ينفذوا حكم قلوبهم فيما يخالف حكم الله
دول بيحكموا بمزاجهم ???? أيوه ، بهواهم ، الهوى ، اللي شيطانهم عايزه أو النفس الأماره بالسوء
على فكره ، دول برضه نزلت فيهم آيه
"﴿ أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ
أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا﴾سورة الفرقان
الخلاصه
نستفتي قلوبنا بين أراء الفقهاء المختلفه
نستفتي قلوبنا في المتشابهات ما بين الحلال و الحرام و الأولى إتقاء الشبهات كما جاء بالحديث النبوي ما معناه
{ الحرام بين ( واضح)
و الحلال بين( واضح )
و بينهما متشابهات
فمن أتق الشبهات فقد إستبرأ لدينه }
و ناخد بالنا ان العرب كانوا ضليعين في اللغه العربيه
مش زينا ????مافيش سوره في القرآن الا و بتحتاج مننا نبحث عن معناها حتى أصغر سوره، الكوثر