بمجرد ذِكر لفظ الموناليزا
يتبادر للأذهان مباشرة من صنعها…….ليوناردوا داڤنشي الإيطالي …….الفنان الذي رسمها ب غض النظر عمن يقتنيها الآن
الچيوكاندا تنتمي لصانعها لا لمشتريها
و هكذا كل الفنون
مهما ملكها من ملكها
سيظل إنتسابها لمبدعها
المال قد يسهل الشراء
و لكنه لا يصنع الإبداع
صاحب المال ما هو سوى خادم عند صاحب الفن
خادم ينشر الفنون لأصحابها …….فقط لا غير
الموهبه أولا قبل المال
الموهبه صُنع الوهاب
و المال رزقه gift الذي قد يمنعه في وقت ما إذا ما أسأنا استخدامه
يذهب المال…….وتبقى الموهبه بفضل الله
الموهبه تجلب المال لصاحبها
لكن المال لا يضيف له الموهبه
مثال ذلك ؛ الموناليزا (باللُغةِ الإيطاليةِ: Monna Lisa)
أو الجيوكاندا (باللُغةِ الفرنسية:La Joconde، نقحرة: لا جوكوند،
وباللُغةِ الإيطاليةِ:La Gioconda، نقحرة: لا جوكوندا)،
هي لوحةٌ فنيةٌ نصفيةٌ تعود للقرن السادس عشر لسيدةٍ يُعتقدُ بِأنها ليزا جوكوندو، بِريشةِ الفنان، والمهندس، والمُهندِس المعماري، والنحّات الإيطالي
#ليوناردو #دافينشي،
حيث رسمها خلال عصر النهضة الإيطالية. استخدم ليوناردو دافينشي في إنهائها طلاء زيتيا ولوحا خشبيا مِنَ الحور الأسود. تعد هذه اللوحة ملكاً للحكومة الفرنسية حيث تعلق هناك على جدار متحف اللوفر خلف لوح زجاجي مقاوم للرصاص وفي بيئة يتم التحكم بمناخها. لقد وُصِفت هذهِ اللوحة بِأنها "أكثر الأعمال الفنية شهرة في تاريخِ الفن، وأكثر عمل فني يتم الكتابة عنه، والتغني به، وزيارته من بينهم"، كما وُصفت أيضًا بِأنها "أكثر الأعمال الفنيّة التي تمت محاكاتها بشكلٍ ساخر في العالَم
ومهما إستحوذت عليها فرنسا و وضعتها في متحفها العالمي : اللوفر
سيظل الجميع يردد أنها لوحه إيطاليه لمبدعها الإيطالي ليوناردوا داڤنشي
و الحدق.....يفهم