آخر الموثقات

  • صادقوا الرومانسيين
  • ربي عيالك ١٠
  • من بعدك، كلامي بقى شخابيط
  • إيران من الداخل بعد الحرب.. 
  • معضلة فهم الحرب على إيران
  • نصر سياسي ايراني
  • قصة قصيرة/ وصاية الظل
  • ق ق ج/ سرُّ الشجرة والقوس
  • قليل من الحياة
  • حين كنت تحبني سرآ
  • رفاهية الضياع
  • وفتحوا المكاتب تخصص جديد
  • يمكن الطريق موحش!
  • الخلل
  • لا أعيش مع بشر
  • اسئلة عقدية خليلية 
  • جرح الكلمات
  • الصالونات الثقافية ...... هل هي بدعة جديدة ؟
  • الحب الصحي
  • المولوية
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة محمد عبد المنعم
  5. التنين الأصفر قادم

 

التنين الأصفر القادم من الصين هو البديل المنتظر

 للإمبراطوريتين السوفيتية والأمريكية

يقول بعض المراقبون إن مفتاح حل الأزمة المالية التي يمر بها النظام المصرفي في الدول الغربية قد يكون بيد الصين التي تمتلك احتياطيات من العملة الصعبة تتجاوز تريليوني دولار. والأمر ببساطة أن الدول الغربية بحاجة إلى المال لإنقاذ نظامها المصرفي والصين تملك المال المطلوب وبالتالي قد تكون المصدر المناسب لهذا المال. ورغم أن الاقتصاديين الصينيين يعلنون أن الصين على استعداد للقيام بواجبها في حل الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة، لكنها لن تقوم بإصدار شيكات على بياض للدول الغربية حيث يتركز اهتمام المسئولين الصينيين على حل مشاكل الصين الداخلية مثل تفادي احتمال تباطؤ نموها الاقتصادي. وحتى إذا قبلت الصين بحل هذه الأزمة فإنه يرجح أن يكون ذلك مترافقا بسلسلة طويلة من الشروط. وكانت الصين قد تمكنت خلال الأعوام القليلة الماضية من تكديس احتياطيات هائلة من العملة الصعبة مستفيدة من نمو صادراتها بمعدلات كبيرة.

قرض هائل

فقد أشارت آخر الإحصاءات التي نشرت مؤخرا إلى أن هذه الاحتياطيات تجاوزت 1.9 تريليون دولار (1900 مليار دولار). وكتب مدير معهد بيترسون للاقتصاد العالمي ومقره الولايات المتحدة في صحيفة الفايننشيال تايمز البريطانية مؤخرا انه يمكن الولايات المتحدة طلب قرض من الصين وقال "يمكن للصين تقديم قرض بقيمة 500 مليار دولار للحكومة الأمريكية لانقاد نظامها المالي". ويقوم الصينيون عمليا بمساعدة الاقتصاد الأمريكي منذ عدة سنوات عن طريق شراء الديون الحكومية الأمريكية وهو ما ساعد الحكومة الأمريكية على الإنفاق أكثر مما تسمح بها إمكاناتها.

وأشار زهاو اكسيجون، نائب رئيس جامعة ريمين الصينية في بكين إلى أن الصين "تقوم بمساعدة الاقتصاد الأمريكي عمليا وانه من الممكن أن تستمر بذلك".

عبء مشترك

لكن زهاو أشار إلى أن الصين غير قادرة على تحمل كل عبء حل هذه الأزمة وان على الاقتصاديات الصاعدة الأخرى مثل روسيا والهند والبرازيل المشاركة في تحمل هذا العبء. كما أن الأمر يتعلق أيضا بوجود الإرادة السياسية لدى القيادة الصينية واستعدادها لوضع الأزمة المالية العالمية على رأس أولوياتها واهتماماتها. ويبدو أن القيادة الصينية تستبعد ذلك إذ صرح عدد من المسئولين الصينيين بأن على الحكومات الغربية إيجاد حلول لمشاكلها المالية. وهو ما أكده نائب رئيس البنك المركزي الصيني، يي جانج، الأسبوع الماضي خلال مشاركته لاجتماعات مجموعة العشرين في العاصمة الأمريكية واشنطن عندما صرح بان "على البنك الدولي الطلب من الدول الغنية تحمل مسؤولياتها وضمان استقرار الاقتصاد العالمي".

      كما أعلن رئيس الوزراء الصيني ون جياباو بان الصين على استعداد لتحمل واجبها في استقرار النظام المالي العالمي لكن دون تحمل أعباء الأزمة الحالية كونها غير مسئولة عنها. وأشار إلى أن اهتمام حكومته ينصب على " إدارة شؤونها الخاصة بطريقة سليمة" خلال اتصال رئيس وزراء بريطانيا جوردون براون به الأسبوع الماضي. ورغم امتلاك الصين لهذا الاحتياطي الهائل من العملات الصعبة فإنها ما تزال بلدا ناميا وتواجه العديد من المشاكل التي تتطلب إيجاد حلول لها. ومن بين هذه المشاكل ضعف مداخل أبناء الأرياف في الصين والذين يشكلون أكثر من نصف سكان الصين حيث أعلنت الحكومة الصينية إنها بصدد مضاعفتها خلال الأعوام الإثنى عشر المقبلة.

      كما أن الاقتصاد الصيني قد يواجه بعض المشاكل مثل تراجع معدلات النمو الاقتصادي وهو ما أشار إليه الخبير الاقتصادي الصيني المستقل، اندي اكسيي، بقوله انه رغم عدم تأثر الصين بالأزمة المالية الحالية لكن على الحكومة الصينية البحث عن أسواق أخرى في العالم للحفاظ على نموها الاقتصادي في المستقبل. وأضاف أن على الصين أن تلعب دورا اكبرا في توزيع الثروة في الدول النامية. وحتى لو كانت الصين راغبة في المساهمة في حل الأزمة الحالية فإنها ستضع سلسلة طويلة من الشروط للقيام بذلك. من بين الشروط التي ستضعها الصين مثلا عدم وضع قيود على قيامها بشراء أصول شركات أمريكية كما حدث في الماضي. كما أن بعض المراقبين لا يستبعدون أن تضع الصين بعض الشروط السياسية على الولايات المتحدة مقابل المساعدة في حل هذه الأزمة حيث تعارض الصين مثلا صفقة الأسلحة أمريكية الأخيرة لتايوان بقيمة 6.5 مليار دولار.

       وقد أشار ويللي ليام، المدرس في الجامعة الصينية في هونج كونج، إلى أن موازين القوى في العالم تتغير والصينيون يشعرون بالارتياح إزاء هذا التغير دون المبالغة في الإعلان عن ذلك كما يرون أن الأزمة الحالية تؤكد "سلامة نموذجهم الاقتصادي".

 

 

 

 

 

إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↑1الكاتبمدونة محمد شحاتة
4↓-1الكاتبمدونة اشرف الكرم
5↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
6↓الكاتبمدونة حاتم سلامة
7↓الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
8↑1الكاتبمدونة آيه الغمري
9↑1الكاتبمدونة حسن غريب
10↓-2الكاتبمدونة ياسر سلمي
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑31الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني203
2↑22الكاتبمدونة مها اسماعيل 173
3↑14الكاتبمدونة مرتضى اسماعيل (دقاش)205
4↑11الكاتبمدونة منال الشرقاوي193
5↑5الكاتبمدونة كريمان سالم66
6↑5الكاتبمدونة خالد عويس187
7↑4الكاتبمدونة نجلاء لطفي 43
8↑4الكاتبمدونة غازي جابر48
9↑4الكاتبمدونة سحر حسب الله51
10↑4الكاتبمدونة نهلة احمد حسن97
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1079
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب695
4الكاتبمدونة ياسر سلمي655
5الكاتبمدونة اشرف الكرم576
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري501
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني426
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين417
10الكاتبمدونة شادي الربابعة404

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب333784
2الكاتبمدونة نهلة حمودة189622
3الكاتبمدونة ياسر سلمي181305
4الكاتبمدونة زينب حمدي169717
5الكاتبمدونة اشرف الكرم130943
6الكاتبمدونة مني امين116766
7الكاتبمدونة سمير حماد 107712
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي97828
9الكاتبمدونة مني العقدة94944
10الكاتبمدونة حنان صلاح الدين91586

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة رهام معلا2025-06-29
2الكاتبمدونة حسين درمشاكي2025-06-28
3الكاتبمدونة طه عبد الوهاب2025-06-27
4الكاتبمدونة امل محمود2025-06-22
5الكاتبمدونة شرف الدين محمد 2025-06-21
6الكاتبمدونة اسماعيل محسن2025-06-18
7الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني2025-06-17
8الكاتبمدونة عبد الكريم موسى2025-06-15
9الكاتبمدونة عزة الأمير2025-06-14
10الكاتبمدونة محمد بوعمامه2025-06-12

المتواجدون حالياً

1198 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع