أية حرب تلك التي جعلتني
التقط أنفاس عشقك الملتهبة بين أضلعي ..
وأهادن نظرة عينيك المتقدة بنيران الشوق للاستسلام ..
أنا يا سيدي
درب تبانة من النساء
ولكني
أتيه في مجرات عشقك بين الثرى والثريا
أتحول إلى حجارة من جليد وغبار...
تدور حول زحل بتسع حلقات
فأراك بواحد وستين قمرا
تومي لي بالسلام ..
أحبك
فأنت سفينة الحب التي
أغرقتنا في بحر المجرات ..