آخر الموثقات

  • استسلام من إستسلموا
  • طريق النهاية
  • دور لا يناسبهم
  • إفلاس حقيقي
  • الجعجعة تخسر ..
  • أحمقَ حين بادلني التجلّي والمكان
  • أمام مدينتي
  • أحبك من بعيد
  • شعورٌ ما ...
  • فجوة
  • وحدي أمامكِ
  • صرخة من خلف القضبان
  • مستقبل
  • العودة الصغرى
  • مسرحيةُ (النيلُ والقربان فداءً لأمريكا)
  •  بعثرة عشق
  • حبيب شاعر
  • وهذا الليل ..
  • حلم نور - الفصل الثاني
  • غيوم الشر - الفصل الأول
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة حسن غريب
  5. ميدان الرفاعي وشارع «23 يوليو» وسط العريش... قلب الحياة النابض. (تحقيق خاص بمنصة تاميكوم ).

 

يعد شارع 23 يوليو وميدان.الرفاعي ، وسط مدينة «العريش» بشمال سيناء، شاهداً دائماً على الحياة في المدينة، التي تواجه منذ نحو 6 سنوات هجمات إرهابية، خصوصاً أنه الشارع الأكبر في عاصمة المحافظة، وعلى الرغم من استهدافه المستمر ضمن مواقع أخرى، إلا أنه لا يزال قلباً نابضاً بالحياة رغم كل الصعوبات.

بطول 1500 متر يمتد الشارع الشهير في العريش باتجاه مروري واحد من الشمال إلى الجنوب، وتعد نقطة بدايته: «ميدان الساعة » الذي يبعد بنحو 800 متر عن شاطئ البحر المتوسط، في حين ينتهي في «ميدان الرفاعي» أكبر وأهم ميادين المدينة، ويتوسطه «ميدان النصر»، وفي المسافة بين أول الشارع وآخره تموج الناس في حركة دائمة منذ الصباح الباكر وحتى منتصف الليل، يتنقلون بين متاجره الممتدة التي تتنوع أنشطتها بين بيع الأعشاب وخلطات أدوية الطب الشعبي، فضلاً عن منتجات زراعية من الخضراوات والفواكه والنباتات العطرية، إضافة إلى الأسماك البحرية.

لا تتوقف حدود النشاط التجاري في أكبر شوارع المدينة ا

، عند حدود المأكل فقط؛ إذ تعرض المحال عبر واجهاتها الزجاجية الملابس الشبابية والنسائية من أحدث الصيحات، وكذلك تنتشر توكيلات شركات بيع الأجهزة الكهربائية والإلكترونية، ومكاتب المحامين وعيادات الأطباء والمعامل الطبية ومقرات شركات المقاولات وأعمال التجارة المختلفة، ومقاهٍ شعبية وأخرى فاخرة، ومطاعم مختلفة و3 فنادق شعبية.

يقول رئيس الغرفة التجارية بشمال سيناء، عزيز مطر : إن الشارع يمثل «الشريان الاقتصادي لمدينة العريش»، وتشير التقديرات إلى أنه يضم 700 محل تجاري متنوع الأنشطة.

ويشرح: «إن السمة الغالبة على المباني هي الطراز الحديث والمعاصر؛ نظراً لحالة التحديث لكافة المباني على جانبيه خلال فترة ما بعد تحرير شمال سيناء من الاحتلال الإسرائيلي بشكل نهائي عام 1982». ويوضح: «استبدلت المحال التي كانت مبينة بالطوب اللبن، بأخرى أقيمت بالإسمنت، وارتفعت البنايات بين 4 إلى 7 أدوار، وأخيراً يوجد مركز تجاري يضم أكثر من 20 طابقاً، وهو أعلى مبنى ارتفاعاً في مدينة العريش».

الباحث المهتم بتوثيق الحياة الاجتماعية في شمال سيناء محمود الشوربجي، يقول لـ«صوت مصر الحرة »: إن حيوية شارع 23 يوليو تعود إلى كونه يبدأ من «مسجد المحطة بميدان الساعة »، وهي أول نقطة في الشارع باتجاه البحر المتوسط، وقد رممت الحكومة المسجد بعد حرب 1967، ووسعته بعد تعرضه إلى قذائف وشظايا كان يطلقها الجنود الإسرائيليون على المقاتلين المصريين، وسُمي بمسجد المحطة نسبة إلى محطة السكة الحديد آنذاك، إضافة إلى مقر قديم للهلال الأحمر الذي رُمم حديثاً.

وتتقاطع مع «23 يوليو» شوارع أخرى شهيرة في مدينة العريش، ومنها شارع «جندل» الذي يربط تجمعات المصالح الحكومية، وشارع سوق الذهب «الصاغة»، الذي تم فتحه بعظما كان قد أُغلق جزيئاً خلال السنة الماضية من قِبل قوات الأمن خلال ساعات النهار، وإغلاقه كلياً ليلاً خشية تسلل لصوص واقتحام محال الذهب وسرقتها، ويتفرع من «23 يوليو» كذلك شارع «الساحة» الذي يصل بأهم موقع رياضي في شمال سيناء وهو مركز شباب مدينة العريش.

ولم تمنع الهجمات الإرهابية رغم عنفها وقسوتها، أبناء مدينة العريش من نيل حقهم في التعليم والثقافة، ويضم شارعها الأكبر المدرسة الثانوية للبنين (أقدم مدارس مدينة العريش)، والمكتبة العامة (تضم 5 آلاف كتاب)، وبها قاعة تستضيف ندوات الأدباء والكتاب من خارج وداخل العريش إلى جانب الأمسية التي تعقد كل يوم ثلاثاء بقصر ثقافة العريش .

تعكس ملامح وجوه المارين في الشارع تنوعاً معبراً عن أهالي سيناء وزوارها، فمنهم من يرتدي الملابس البدوية العربية التقليدية وهم من المقيمين، وآخرون يرتدون الزي السائد في مصر، وغالباً ما يكونون من محافظات أخرى ويدرسون في الكليات التابعة لجامعة العريش الحكومية، وجامعة سيناء الخاصة وعدداً من المعاهد العليا والمتوسطة.

الوجه الآخر من حكاية الشارع، يظهر فيما كابده العاملون في المحال المنتشرة بطوله؛ إذ تعرضت «كنيسة مار جرجس» أقدم كنائس مدينة العريش لعمليات نهب مع اندلاع أحداث ثورة 2011. ثم طالها محاولة للحرق بعد عامين، وأعادت الحكومة المصرية بناءها من جديد.

في الشارع ذاته، وعلى بعد أمتار من الكنيسة، تعرض مقر «البنك الأهلي المصري» في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، لعملية سطو أسفرت عن سقوط 4 ضحايا وإصابة 17 آخرين، وتمكن المهاجمون من سرقة مبلغ قدره نحو مليوني جنيه مصري.

وتظهر الطبيعة الجغرافية لمدينة العريش، وتأثيراتها بشكل لافت في شارع «23 يوليو»؛ إذ يعد قريباً من شاطئ البحر المتوسط، المصدر المهم والرئيسي لصيد الأسماك، وتنتشر بالتبعية محال بيع وطهي الأسماك.

ويصف نافع الشوربجي، وهو مصور فوتوغرافي، الشارع، حيث يملك استوديو، أنه «ترمومتر الحياة» في العريش، ويصنفه بذاكرته البصرية إلى مشاهد عدة، منها خروج الأهالي للتسوق بشكل يومي، أو التنزه قرب الشاطئ بحثاً عن النسمات الباردة في مساء الليالي الصيفية، وفي موسم الأعياد ينتشر فيه الصغار بصحبة ذويهم بحثاً عن «ملابس العيد» أو شراء احتياجات الموسم.

أحد المارة من زبائن شارع «23 يوليو»، وهو محمد عبد الرحمن، قال لـ«صوت مصر الحرة»: إن الشارع هو الوجهة الأهم بالنسبة لسكان العريش، وكذلك من أبنائها ممن يعملون في البيع أو صغار التجار؛ وهو ما يفسر عدم قدرة الإرهاب على وقف الحياة فيه.

أما السيدة البدوية عايدة سليم، التي تحدثت لـ«صوت مصر الحرة » بينما كانت تجلس على أحد الأرصفة في الشارع، وأمامها بضاعتها من الدواجن والبيض، تقول إنها تعيل 6 أطفال «توفي والدهم (كان يعمل سائقاً) برصاص إرهابيين قتلوه، وقالوا إنه كان يتعاون مع قوات الأمن». وتضيف أنها رحلت بعيداً عن قريتها الصغيرة التابعة للعريش، واستقرت في المدينة، وأصبحت التجارة البسيطة مصدر رزق أسرتها.

ويوضح سليمان الكاشف (صاحب بقالة)، أن حركة البيع والشراء تأثرت بشكل لافت بفعل الإرهاب، لكنها لم تتوقف أبداً، ويلفت إلى أنه وفيما مضى «كان أهالي المدينة يتسوقون جنباً إلى جنب مع السياح من خارج مصر والزوار الموسميين من أبناء مصر، لكن المقيمين أصبحوا حالياً الزبائن الدائمين».

إحصائيات متنوعة

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↑1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↑2الكاتبمدونة محمد شحاتة
4↓الكاتبمدونة اشرف الكرم
5↓-3الكاتبمدونة ياسمين رحمي
6↑4الكاتبمدونة حاتم سلامة
7↓-1الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
8↑1الكاتبمدونة حسن غريب
9↓-2الكاتبمدونة ياسر سلمي
10↓-2الكاتبمدونة آيه الغمري
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑25الكاتبمدونة نورا شوقي200
2↑19الكاتبمدونة رشيد سبابو212
3↑17الكاتبمدونة محمد جاد78
4↑14الكاتبمدونة غازي جابر67
5↑9الكاتبمدونة خالد دومه30
6↑9الكاتبمدونة شيماء عصام124
7↑8الكاتبمدونة احمد كريدي98
8↑8الكاتبمدونة نجلاء محجوب142
9↑7الكاتبمدونة محمود سليمان (الشيمي)158
10↑6الكاتبمدونة مها الخواجه29
11↑6الكاتبمدونة سعاد سيد187
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1069
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب690
4الكاتبمدونة ياسر سلمي652
5الكاتبمدونة مريم توركان573
6الكاتبمدونة اشرف الكرم568
7الكاتبمدونة آيه الغمري496
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني423
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين417
10الكاتبمدونة شادي الربابعة402

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب330675
2الكاتبمدونة نهلة حمودة186861
3الكاتبمدونة ياسر سلمي178506
4الكاتبمدونة زينب حمدي168929
5الكاتبمدونة اشرف الكرم127958
6الكاتبمدونة مني امين116112
7الكاتبمدونة سمير حماد 106366
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي97318
9الكاتبمدونة مني العقدة93884
10الكاتبمدونة مها العطار87397

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة عبد الكريم موسى2025-06-15
2الكاتبمدونة عزة الأمير2025-06-14
3الكاتبمدونة محمد بوعمامه2025-06-12
4الكاتبمدونة محمد عسكر2025-06-04
5الكاتبمدونة عبير سعد2025-05-23
6الكاتبمدونة هاله اسماعيل2025-05-18
7الكاتبمدونة اريج الشرفا2025-05-13
8الكاتبمدونة هبه الزيني2025-05-12
9الكاتبمدونة مها الخواجه2025-05-10
10الكاتبمدونة نشوة ابوالوفا2025-05-10

المتواجدون حالياً

665 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع