آخر الموثقات

  • صادقوا الرومانسيين
  • ربي عيالك ١٠
  • من بعدك، كلامي بقى شخابيط
  • إيران من الداخل بعد الحرب.. 
  • معضلة فهم الحرب على إيران
  • نصر سياسي ايراني
  • قصة قصيرة/ وصاية الظل
  • ق ق ج/ سرُّ الشجرة والقوس
  • قليل من الحياة
  • حين كنت تحبني سرآ
  • رفاهية الضياع
  • وفتحوا المكاتب تخصص جديد
  • يمكن الطريق موحش!
  • الخلل
  • لا أعيش مع بشر
  • اسئلة عقدية خليلية 
  • جرح الكلمات
  • الصالونات الثقافية ...... هل هي بدعة جديدة ؟
  • الحب الصحي
  • المولوية
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة غازي جابر
  5. تأثير إبعاد الشباب من مواقع صنع القرار السياسي

مقدمة

ظلت حركات المقاومة المناهضة للأنظمة الحاكمة علي مر تاريخ وتعاقب الحكومات المدنية والعسكرية تشعل شرارة انطلاقتها فئة الشباب من الجنسين فيخرجون علي السلطة الحاكمة منددين بهتافات وطنية خلدها تراكم الحراك الثوري والغيرة علي حب الوطن، شعارات تعرفها الشوارع ويعرفها جهاز النظام المستبد علي امتداد شوارع العاصمة والمدن والفرقان والأرياف والطرقات وكل منصات النقاش التي أنتجتها وصنعتها حركات التغيير الشبابية وكان أبرز ما ينادون به الثوار (حرية ،سلام وعدالة) وبناء دولة القانون التي غيبتها الانظمة الحاكمة علي مدار كل التجارب السابقة خلال فترات حكمها كما ندد الثوار جميعهم بالديمقراطية وبناء السودان علي أسس حديثة (الشعب يريد بناء سودان جديد) هذا الشعار الذي ارتدته جدارية النفق في أحداث هذه الثورة العظيمة السلمية الجبارة والتي أسقطت أكبر دكتاتور في قارة إفريقيا وضع هذا الجيل خطا وعزيمة وإصرار تجاه تحقيق ما يأمل ويهدف إليه بعد ما فقد المواطن السوداني البسيط الأمل وصدق أن هذا النظام لم يستطع أحد اسقاطه وسلم لخطاب (سوف نسلمها لعيسي) بالتأكيد إنه جيل متفرد كما أسماه الفنان الراحل المقيم محمد وردي إنه جيل التضحيات والبطولات ،إذ قدم مشاركة فاعلة عبر حراك سلمي مستمر وبشكل راتب هز أركان الدولة الاسلامية العسكرية التي يتزعم ركب قيادتها ونظامها الدكتاتور عمر حسن أحمد البشير علي مدى ثلاثين عاما والتي شهدت فترة حكمه أبشع أنواع الظلم والتنكيل والاستبداد والتطهير العرقي في مناطق دارفور وقمع الحريات التي حلم بها هؤلاء الشباب والأجيال التي سبقتهم فصادر نظام الجبهة الاسلامية الحريات وجاء بشعارات دينية يستعطف بها المواطن السوداني البسيط بالعقيدة الدينية ،حراك ثوة ديسمبر السلمي لم يهز فقط أركان الدولة السودانية بل لفت أنظار كل دول العالم واستلهمت منه بعض الدول المجاورة التي كانت تناهض الأنظمة الحاكمة لها متزامنة مع ثورة ديسمبر علي سبيل المثال كان ثوار دولة الجزائر ولبنان يرددون الهتافات التي ولدت حديثة مع ثورة ديسمبر السودانية.

إبعاد الشباب من صنع القرار

تفرزت حكومة الجبهة الاسلامية (حكومة المؤتمر الوطني) خلال تجربة حكمها العريضة المشؤومة تميزا ضد فئات الشباب وعملت خصوصا علي ابعاد الشباب من مواقع عملية صنع القرار في كل مستويات الدولة وحجبت دورهم فقط في الوظائف الوسيطة التي لا تبني مؤسسات حقيقة وفاعلة بمفهوم يتماشى مع تفكير الشباب وتطلعاتهم وآمالهم وأحلامهم وهذا الذي تبعته في سياساتها كل الأنظمة التي تعاقبت علي حكم وادارة البلاد من قبلها حيال هذا الإقصاء ظلت هناك طاقات شبابية مبدعة مهدرة و محجبة ولم يفسح لها المجال لتقديم ما تملك من خطط ورؤى تستفيد منها الدولة بمختلف مستويات حكمها سواء في القطاع الخاص أو القطاع العام .هذه السياسات الماجنة التي أفرزتها النخب الحاكمة خلقت فجوة في وسط الشباب مما تمركز تفكير معظم الشباب في اتخاذ قرار الهجرة بكل أنواعها ونذكر منها

الهجرة الشرعية

 الهجرة السفر من مكان الي مكان أخر بواسطة الإجراءات القانونية ،فمعظمنا يرى تكدس الشباب واكتظاظهم في المطار وقنصليات الدول الأخرى الموجودة في العاصمة الخرطوم فرارا من هذا الوضع, والحال الذي جاب البلد في كل أركانه وأصبح في تقديرهم لم يعبر عما يطمحوا إليه ولم تقف الهجرة بسبب الظروف المعيشية التي ضربتهم وحدها بل كان لما يمارسه جهاز الأمن والمخابرات من مضايقات لبعض الشباب الناشطين في مجتمعاتهم أحد الأسباب التي جعلت الشباب يهاجر الي بلد يجد فيها ضالته ،بلد تحترم حقوق الانسان ويجد فيها أبسط مقومات الحياة والعيش الكريم .

الهجرة غير الشرعية

ندرك جميعنا أن معظم الذين تدرجوا في العملية التعليمية والذين حصلوا علي شهادات جامعية ودراسات عليا ومنهم حملة الديبلومات وأيضا حملة الشهادة السودانية نجد أنها شهادات بتقديرات تؤهلهم أن يكونوا في مواقع مرموقة عبرها يستفيد المواطن والوطن مما يقدموه من عمل ينبع من طريقة تفكيرهم ويثمنه جهدهم , ليس هذا فحسب بل اتخذ هؤلاء الشباب الهجرة غير الشرعية نذكر إحدى طرقها علي سبيل المثال (السفر بطريق البحر)والتي أصبحت في تفكير معظمنا أن هؤلاء يخاطرون بحياتهم فرارا من هذا الوضع الذي أصبح كل خريج أو كل شاب وشابة قد تشكل في مخيلته أن بناء مستقبله في ظل هذا الوضع أصبح من المستحيلات لذلك فهو يعمل بكل ما يملك بأن يصل الي تلك الدول الأوربية عبر الطرق غير الشرعية ليرمي خلفه كل ما بدأه من عمل ومن مجهود قاصدا دول أخرى ممكن أن يحصل علي هوية تلك الدول خلال خمسة أعوام أو عشرة أعوام حسب ما تحدده قوانين تلك الدول ليصبح مواطنا في هذه الدول وحيال ذلك تتوفر له كل الخدمات والامتيازات التي تمنحها هذه الدول لمواطنيها كما تتاح له الفرصة ليقدم كل ما يمتلك من رؤى تسهم في إدارة تلك الدول عبر المشاريع والخطط الاستراتيجية التي يقدمها والمتابع الحصيف للمشهد يجد أنه في كثير من الدول استفادت من قياداتنا الشبابية الذين يعملون فيها وهذا ما كان يفقده الشباب في دولته التي تربي فيها ونشأ بثقافة مجتمعه وعاداته وتقاليده

الفرص المتاحة

أيها القارئ هذا الوضع الذي تعمدت أن أذكره وأنا أدرك أن ليست هناك إنسان يغيب عنه ذلك ولكن ربما كان القصد تسليط الضوء علي مثل هذه القضايا التي أعتبرها في تقديري من أهم الموارد البشرية التي ظل الشعب السوداني يفقدها عاما بعد عاما بسبب ما تمارسه الحكومات من سياسات تحجب عمق الأزمات وتكرس لنهج الحاكمية بتراكم الخبرات وهذا التصور الخاطئ الذي ظلت تنتهجه حكوماتنا لتكرس لحكم السودان وإدارة موارده بذات سياسات القرون المظلمة التي لم تفلح من الفكاك من حقب حكم الديناصورات لذلك علينا أن نجيب بكل شفافية علي سؤال كيف نستفيد من طاقات الشباب السوداني؟

هناك فرص أتاحتها ثورة ديسمبر المجيدة في إشراك الشباب في مواقع اتخاذ القرار بشكل يضمن حقيقة وجود الشباب في هذه المواقع القيادية بشكل فاعل لكن ظلت هناك معضلة أساسية في اسس وشروط التقدم لوظيفة اذ تم ربط بعض الوظائف القيادية بألا يقل عمر الشخص الذي يقدم للوظيفة المعنية عن 35سنة وهذا بالتأكيد يخرج من طور الشباب فيجب أن تراجع هذه الأسس والمعايير لتبنى علي أساس استيعاب الشباب في مثل هذه المواقع القيادية .نلاحظ ذات الوظائف السياسية التي يأتي اليها بالانتخابات تفرض عمرا معين للوظائف السيادية في الدولة .الي لحظة كتابتي لهذه الورقة ظلت القوانين والدساتير مجرد كلام يتم تدوينه علي الورق ولاينفذ كما جاءت نصوصه مكتوبة .عليه إذا أرادت الأنظمة الحاكمة النهوض بالبلاد إلي بر الأمان عليها الاستفادة من طاقة هؤلاء الشباب وإشراكهم في مواقع اتخاذ القرار وفقا لكفاءتهم وقدراتهم ووفق معايير تحددها الجهات المعنية ليست وفق توصية من أحد أو إشراكهم من جانب الترضية سواء كانت ترضية مناطقية،حزبية أو جهوية وإسكات صوتهم هذا بالتأكيد لا يخدم بناء دولة علي أسس حديثة ومفاهيم تنتجها هذه العقول الشبابية المبدعة والخلاقة

مجالات للحلول العملية

قطاع المجتمع المدني

وكذلك يجب علي كل منظمات المجتمع المدني بكل أنواعها أن تبنى علي قوانين تعزز من مشاركة الشباب في المواقع القيادية إذ نجد في معظم أحزاب القوى السياسية الموجودة بالبلاد تتكدس حول قياداتها أشخاص تحسبهم بأصابع اليد الواحدة والبعض منها لم يبعدهم من كرسي القيادة الا أجلهم. فإن سألنا سؤالا مشروع هل هذه الأحزاب لم تستطع ترشيح من يقودها من جيل الشباب ونعلم أن وجود الشباب حاضر بشكل كبير جدا في مؤسسات هذه الأحزاب وأن الشباب صوت هذه الأحزاب في الشارع والجامعات والنوادي .هذه المرحلة اذا أردنا التقدم والنهوض بالبلاد والشباب نحو الأمام علينا أن نضع خططا تستوعب الشباب في عملية المشاركة في دولاب الدولة وأن تتيح لهم فرصا كبيرة ومستحقة في مشاركتهم في الأجهزة التنفيذية والتشريعية والقضائية والمفوضيات التي ظل التعيين فيها وفق شروط تبعد الشباب بشكل واضح .

المفوضيات

مفوضية السلام ,مفوضية مكافحة الفساد .مفوضية العدالة الانتقالية ...الخ نفرد الحديث عن مفوضية العدالة الانتقالية إن عملية العدالة الانتقالية تحدث عند الانتقال من نظام مستبد الي نظام ديمقراطي لتعالج مجموعة من الأضرار والانتهاكات والجرائم ضد حقوق الانسان التي ارتكبها النظام المستبد السابق والأنظمة التي تعاقبت من قبله علي السلطة سواء المدنية أو العسكرية وأيضا تعالج مجمل ما سببه النظام المستبد من تشريد وتهجير قسري لبعض المواطنين العزل وعليه إذا أردنا فعليا بناء مجتمع مدني متسامح وردم الهوة بين المواطنين لنصل الي نسيج اجتماعي قائم علي قبول الآخر فلابد من استخدام آلية العدالة الانتقالية في هذه المرحلة لجبر ضرر اُسر الضحايا والشهداء إذ تستخدم العدالة الانتقالية مجموعة من الآليات التي تحقق أهدافها والتي تمكن من معاقبة مرتكبي الجرائم بواسطة القضاء فيحاكم المجني عليه بالمحاكم المحلية والمحاكم الدولية أو الاثنين معا كما يمكن أن تستخدم ما تراه مناسبا من بعض الآليات التي لا تلجأ الي المسار القضائي ونذكر منها علي سبيل المثال المصالحة الوطنية ,اصلاح مؤسسات الدولة العسكرية والمدنية هيكلة الجيش السوداني وبناء جيش قومي هيكلة الشرطة وهيكلة جهاز الأمن والمخابرات كما يتم هيكلة المؤسسة التعليمية والقضائية والخدمة المدنية...الخ ,الاعتراف والاعتذار , دفع الدية علي ألا تكون شراء لذمة اُسر الشهداء , نصب النصب التذكارية تخليدا لذكري الضحايا والشهداء والمجازر التي ارتكبها النظام المستبد كما حدث في المانيا.هنا لابد عزيزي القارئ من الإشارة الي أن هذه الجرائم التي أشرنا لها سابقا لم تتم المحاكمة فيها بآلية واحدة بل تنطبق كل الآليات السابقة الذكر معا حتي تطول العقوبة كل من ثبت تورطه ليس النظام المستبد المحلول وحده بل كل من ثبت انه قتل مواطن اعزل بحكم منصبه وسلطته سواء كان الجاني حيا وإذا كان ميت يتم محاكمته تاريخا. لتفعيل العدالة الانتقالية تنشأ لها لجنة حقيقة و تقصي تهدف الي جمع المعلومات والملفات المتعلقة بالجرائم والانتهاكات وكل ما يتم رصده من ظلم تعرض له أي مواطن في الدولة السودانية نتيجة ممارسة ضده من الأنظمة السابقة المدنية والعسكرية. تنشا هذه اللجنة من خبراء قانونيين ومحامين ومختصين وأصحاب مصلحة من المتضررين والذين حصلت لهم عملية الانتهاكات والتهجير القسري واللجوء والأشخاص الوطنين الذين تشهد لهم مواقفهم النضالية .يجب أن تستوعب هذه اللجنة قدرا كبيرا جدا من فئة الشباب خصوصا من القانونيين والمحامين والذين شاهدوا وعاشوا معظم الأحداث التي يدركها الجميع .فهذا يعزز من دور الشباب ويشجعهم لخدمة البلاد بتقديم كل ما يمتلكون من طاقة إيجابية تهدف لإصلاح مؤسسات الدولة وبالتالي إصلاح العملية الاْدارية بخلق مؤسسات فاعلة تقدم أجود الخدمات للشعب السوداني وهذا ما يحلم به كثيرا من الذين هاجروا هذا الوطن في ريعان شبابهم وتركوا خلفهم كل أحلامهم وآمالهم وتطلعاتهم

نموذج جديد للتنمية الشاملة

اذ أردنا ألا نفقد هذا الجيل من الشباب بمجهوده العظيم فيجب علينا وضعه في المكان المناسب للاستفادة من طاقاته الإيجابية ,وتوظيف الشباب في كل المجالات الممكنة للاستفادة من مجهودهم وقدراتهم العقلية .

يجب أن تبنى خططا استراتيجية لخلق مشاريع استثمارية منتجة تستوعب أكبر قدر ممكن من الشباب السوداني من فئة حاملي الشهادات الجامعية والثانوية وحملة شهادات التعليم الفني والتقني

تفعيل دور الشباب ورعايتها بشكل مباشر من الدولة عبر مجالس الشباب والرياضة بهدف رفع الوعي وتعزيز قيم ومفاهيم الديمقراطية ليساهم في عملية التحول الديمقراطي بالبلاد والعمل علي إنجاح عملية التحول الديمقراطي ,تدريب وتأهيل الشباب علي ممارسة الديمقراطية في منافستهم العملية علي قيادة مكاتب المراكز الثقافية, إشراك المرأة أيضا في مراكز الشباب وتعزيز دور مشاركتها في عملية صنع القرار علي ألا تقل نسبة مشاركتها عن 40%

تشجيع الشباب علي عمل المبادرات التطوعية التي تهدف الي بناء القدرات وتقديم الخدمات للشباب في مجال الرياضة والثقافة ورفع الوعي وهذا بدوره يجعل شبابنا شبابا فاعلا في مجتمعه وبالتالي يقدم لهذا المجتمع والذي بدوره يرجى منه الكثير بكل ما يملك

انخراط الشباب في جميع مناحي الحياة بكل دروبها يجعل تفكير هذا الجيل يصب في عملية البناء وعملية الإصلاح الإداري والمؤسسي بشكل آخر وهذا تأكيد لإحدى أهداف ثورة ديسمبر المجيدة (بناء دولة مؤسسات )

توصيات

تعزيز دور الشباب, تشجيع ودعم المبادرات الشبابية, فتح فرص إنتاج للشباب وفق معايير تقوم علي الكفاءة, دعم البحوث العلمية التي تهدف الي تطوير برامج الشباب ,بناء علاقات ترسخ دور الشباب في السلك الدبلوماسي

أن ما ورد أعلاه استعراض عام للوضع الخاص بالشباب والمشاكل التي تواجههم وبعض الحلول يمكن تنفيذها فورا وبعضها يحتاج لرؤية مختلفة عن الموجود السائد وكذلك الي الإرادة السياسية

 

 

إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↑1الكاتبمدونة محمد شحاتة
4↓-1الكاتبمدونة اشرف الكرم
5↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
6↓الكاتبمدونة حاتم سلامة
7↓الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
8↑1الكاتبمدونة آيه الغمري
9↑1الكاتبمدونة حسن غريب
10↓-2الكاتبمدونة ياسر سلمي
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑31الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني203
2↑22الكاتبمدونة مها اسماعيل 173
3↑14الكاتبمدونة مرتضى اسماعيل (دقاش)205
4↑11الكاتبمدونة منال الشرقاوي193
5↑5الكاتبمدونة كريمان سالم66
6↑5الكاتبمدونة خالد عويس187
7↑4الكاتبمدونة نجلاء لطفي 43
8↑4الكاتبمدونة غازي جابر48
9↑4الكاتبمدونة سحر حسب الله51
10↑4الكاتبمدونة نهلة احمد حسن97
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1079
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب695
4الكاتبمدونة ياسر سلمي655
5الكاتبمدونة اشرف الكرم576
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري501
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني426
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين417
10الكاتبمدونة شادي الربابعة404

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب333882
2الكاتبمدونة نهلة حمودة189789
3الكاتبمدونة ياسر سلمي181399
4الكاتبمدونة زينب حمدي169735
5الكاتبمدونة اشرف الكرم130956
6الكاتبمدونة مني امين116777
7الكاتبمدونة سمير حماد 107783
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي97870
9الكاتبمدونة مني العقدة94990
10الكاتبمدونة حنان صلاح الدين91714

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة رهام معلا2025-06-29
2الكاتبمدونة حسين درمشاكي2025-06-28
3الكاتبمدونة طه عبد الوهاب2025-06-27
4الكاتبمدونة امل محمود2025-06-22
5الكاتبمدونة شرف الدين محمد 2025-06-21
6الكاتبمدونة اسماعيل محسن2025-06-18
7الكاتبمدونة فاطمة الزهراء بناني2025-06-17
8الكاتبمدونة عبد الكريم موسى2025-06-15
9الكاتبمدونة عزة الأمير2025-06-14
10الكاتبمدونة محمد بوعمامه2025-06-12

المتواجدون حالياً

669 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع