أصابعي تتخدر
وترتخي
وأنا
لا أستفيق،
ربما هو
الموت من حبك
يراقبني
ويتسلل تحت جلدي
ليضحك أولا .
وأعود مرة أخرى
وأدرك أننا لا نقوم
إلا بالحديث
إلى بعضنا بهدوء
لكن في نفس الوقت
فوق رؤوسنا
. روحك تقبل روحك
لا يمكنني الإمساك بك
أنت غمام ندي ،
وفي نفس الوقت
حقيقة واقعية
إنك المعادلة الصعبة
التي لا يستطيع عقلي
أن يفك لغزها .