اولاً ياسمين كانت ليها شغل و حياة عملية دلوقتي اختيارها للادوار نفسه بيكون بحساب 

 

ثانياً كانت على الله حكايتها و رايقة جداً و هو مهتم جداً يعملها سيدة مجتمع عافية ذوق 

 

ثالثاً كان ليها چيم بتروحه و ناس بتتعامل معاهم بشكل يومي هو حطها زي الباربي في البيت و جابلها الچيم لحد عندها و بقى كل رصيدها في الحياة لبسها 

 

ياسمين كانت في عنيها لمعة سذاجة تجنن قبله و بقت نسوان اوي من بعده 

 

و كل لقاء و التاني بتطلع تتكلم عن علاقتهم و ده دليل جرح كبير جواها قد تكون هي نفسها مش واعية بيه و محاولات لتزيين الواقع 

 

الظاهر ليها و للناس ان هشيمة حلو 

 

انا افهم انه حلو في شغله 

حلو في انجازاته 

حلو في اجتهاده و اهتمامه للتطور 

حلو في فلوسه 

 

لكن ده كله ميقولش انه حلو مع الستات

 

زي بالظبط اللي يجيب واحدة م الشارع يحميها و ينام معاها 

 

طب ما تجيب واحدة شبهك دماغها زي دماغك اهدافها هي اهدافك طبيعتها تشبه اللي نفسك توصله وعيها من مستوى وعيك 

 

لأ هأجيب دي عشان انا حاسس بنقص في موضوع الشهرة و هاعمل منها كل اللي فات ده ! 

 

طب ما تتعلم شهرة بنفسك ! 

 

لأ منا رجل مجتمع و حدودي ضيقة و مش كل الناس مهتمة تعرف اللي بعمله 

 

طب ما تعمل حاجة لذيذة الناس تحب تعرف عنها 

 

لأ انا عايز احافظ على رسمتي الكدابة لكن هأظهر نفسي من خلال اللي بعمله لنسواني و الناس تفضل تقول اوووه و اووووف و أح و يا رب يتجوزني و كده 

 

شايفة ان هيفاء و ياسمين اضافوا له اكتر بكتير من اللي هو ضافه ليهم 

 

و شوية الفلوس هتتبعتر بمجرد الطلاق و يدورله على ست تانية يظهر على افاها

 

احنا مبنآخدش الناس نغيرهم و نرجع نقول انا اللي عملتك

 

لكن نقبلهم بتفاصيلهم و بنحبهم و بس.