المرجان: حجر كريم لين أجوده الأحمر
المرجان هدية البحر ذكر بالقرآن الكريم مرتين
إستخدمته مصر القديمة والإمبراطورية الرومانية حماية للجسد خلال السفر
مرجان بيحب الإنسان
عبر محافظته على حدوده اليابسة يعاد شحن المرجان بالطاقة بإعادته لساعات معدودة الى البحر
كحل مسحوق المرجان : يكتحل ببودرة المرجان لتنقية العين من الاوساخ العالقة بها ولعلاج رطوبتها وآلامها وللمساعدة في تسريع التئام الجروح والقروح, شراب مسحوق المرجان: يستعمل لتقوية عضلة القلب و مكافحة الخفقان و نفث الدم و الانزفة الدموية وصعوبة التبول, علك مسحوق المرجان: ينفع لتقوية وتنشيط اللثة ولتسوس الاسنان
الاستخدام الجراحي للمرجان: دخل المرجان في الآونه الاخيره حيز الاستخدام الجراحي في مجال الجراحات التجميلية للوجه لخاصيته المتمثلة بالتحامه السهل بالعظام اذ يجري حقنه في الوجه تحت البنج الموضعي
المرجان حجر كريم لين, المرجان كلمة عربية مأخوذه من اليونانية, عرف هذا الحجر النفيس منذ العصور القديمة وخاصة عند العرب والفرس والاغريق, اعتبر بعض العلماء المرجان نباتا بحريا اما البعض الآخر فصنفه ضمن المعادن, يتصف المرجان الخام قبل صقله بلون الكدر غير انه يتخذ بعد صقله بريقا زجاجيا جذابا, يجري تزييف المرجان الطبيعي بإستخدام العاج النباتي الذي يتم صبغه ليشبه المرجان الاصلي ويستخدمون ايضا البلاستيك والجبس والزجاج والمطاط والخزف, يحتاج المرجان الى رعاية خاصة بحفظه بمعزل عن الاحجار الكريمه الصلبة, عالج العرب القدماء خمود لون المرجان وبريقه بالقائه في الدهن الذي يجعله يظهر حمرته ويشرق ويتحسن لونه
ينظف المرجان ويجلى بالمياه العذبه, يعاد شحن حجر المرجان الكريم بالطاقة بإعادته لساعات معدودة الى موطنه الاصلي البحر, يكون المرجان في قعر البحر او المحيط مستعمراته الخاصة به والتي غالبا ما تكون شجرية الشكل, اجود المرجان الاحمر.
مصر التي في خاطري