أدنيتك مني حتى صرت مني القريب ..
وكعادتي بطفولة عبثية صرت الحبيب ..
أعطيتك الهوى أعطيتك الحب كله ..
كطفلة رأت وردة من لون غريب ..
عاملتك كماسة نادرة ..
وكل هذا في وقت قصير ..
هل يهم الوقت حين نحب ... ؟؟
ولكنني كما صعدت في سماءك بسرعة ..
وقعت بشكل أسرع ..
هل تعرف كم آلمني هذا السقوط ...؟؟
كيف استطعت أن تكون الغصة والحرقة والألم..؟
كطفلة حين اقتربت لقطف الوردة الاستثنائية. .
احترقت واحرقت يدها. .
هكذا أنت كنت...
وهكذا أنا احترقت ..
والحرق يؤلمني ..
روح منك لله. ..