الحيرة،،
ها هي تتملكنا في ملفات كثيرة،.
الذي يؤصل للحيرة، أننا جيل، ، عشنا زمن الوقوف عند المباديء مهما تغيرت الأحوال،،
اليوم، نرى أن المباديء تنهار وعلى مستوى دول وليس فقط أفراد،
ومن كان ضد أصبح مع، ومن كان معنا نراه مع عدونا تارة، ويرجع معنا تارة أخرى،، ثم في الثالثة ينقلب علينا عدوّا.
عالم متقلب المباديء،،
يجعلنا في حيرة وتعاطف وضيق، ثم شعور بالغربة في نفس الوقت.