نقع أحيانا في منزلق الاهتمام بشيئين أو ثلاثة بحياتنا -عمل أو اسرة أو زيارات اجتماعية- ونعتبر ان تلك هي الحياة،، رغم ان هذه هي مسئوليات الحياة وليست الحياة.
صدقوني،، اذا لم تكن لي هوايات أمارسها فوق مسئولياتي في الحياة،، واذا لم أُضِف شيئا لمن هم حولي في الحياة،، واذا لم أُسعِد نفسي وأُسعِد مَن هم ليسوا في دائرة مسئوليتي في الحياة،، وكل ذلك لوجه الله،،
فأنا حينها لست في حياة.