نحتاج مع العمل الجاد الذي تقوم به إدارة الحكم بمصر في التنمية والتطوير،،
جهودًا شعبية مماثلة، تبعث الروح في الجِد والاجتهاد بالعمل وإتقانه،، والإنتاج بجودة ووفرة تنافس المنتجات العالمية،،
ذلك سيُدِرّ علينا مزيدًا من العملات الأجنبية،، ويُقوّي الجنيه المصري أمام الدولار.
* * *
فلتتكامل الجهود لنصل إلى تحقيق الأهداف الوطنية المصرية، بعيدًا عن الشائعات ومن يريدون الإضرار بنا بمؤامرات الليل والنهار.