arhery heros center logo v2

           من منصة تاميكوم 

آخر المواضيع

  • أشهر اعطال جميع انواع السيارات | 01-11-2024
  • صورة علماء غيروا الحضارة البشرية | 01-11-2024
  • تواريخ سقوط النقاط الحصينة بخط بارليف في يد الجيش المصري في حرب أكتوبر 1973 | 09-10-2024
  • وقائع حدثت لأول مرة بكأس العالم 1994لكرة القدم بأمريكا | 05-10-2024
  • طرق لاغراء الزواج ولفت انتباهه لك جنسيا | 01-10-2024
  • ما هو ال Mooc؟ | 14-09-2024
  •  الفروقات الجنسية بين الرجل والمرأة | 03-09-2024
  • فن اتقان المسافات | 02-09-2024
  • روابط هامة في الفيسبوك لحسابك الشخصي | 17-08-2024
  • الفرق بين سلاح الشيش وسلاح السيف و سلاح سيف المبارزة | 01-08-2024
  • أنواع النكاح في الجاهلية | 21-07-2024
  • المطبات الجوية و أنواعها | 11-07-2024
  • أنواع و وظيفة المراقبين الجويين للطائرات | 26-06-2024
  • كيف يتفادى الطيار المُقاتل الصواريخ جو/جو ؟؟!! | 24-06-2024
  • الحب يروي الحياة .. قصص حب | 17-06-2024
  • الفرق بين ليلة القدر ويوم عرفه؟ ! | 14-06-2024
  • معنى : "الآشيه معدن"  | 13-06-2024
  • الإعجاز في "فَالْتَقَمَهُ الحوت" .. و النظام الغذائي للحوت الأزرق | 21-05-2024
  • إعجاز (لنتوفينك) في القرآن .. هل هو صدفة ؟! | 19-05-2024
  • من قصيدة: شرايين تاجية | 15-05-2024
  1. الرئيسية
  2. الموسوعة
  3. من هي بمبه كشر
بمبة كشر

بمبة كشر  "ست الكل" كما لقبوها من مواليد 1860 وهي تعتبر الراقصة الوحيدة التي خرجت من أسرة عريقة وغنية ذات جاه وسلطان.  ????

 
ولدت بمبة كشر لواحدة من أشهر العائلات في مصر فجدها لأبيها هو السلطان مصطفي كشر أحد أعيان مصر في القرن الـ"18"، والدتها حفيدة سلطان مصر المملوكية "الأشرف أيتال"، ولذا تعد الراقصة المصرية الوحيدة التي خرجت من كنف أسرة غنية وعريقة ذات جاه وسلطان؛ وكانت إذا رقصت ينادي عليها ي "بمبه كشر يا لوز مقشر" .
 
بدأت بمبة مشوارها الفني وهي في سن الـ"14" فى فرقة أشهر راقصة تركية في ذاك الوقت تدعي "سلم" التي كانت معروفة فى السرايات والقصور وانفصلت عنها وانشأت فرقتها الخاصة وهي فى العشرين من عمرها ، لتتربع على عرش الفن لنحو 50 عامًا.
 
تزوجت بمبة "5" مرات ومن بين أزوجها توفيق النحاس "شهبندر التجار" وأنجبت منه ابنيها حسن وخديجة وبعده تزوجت من أحد أعيان صعيد مصر الذي أهدها 60 فدان مهر، وأخيرًا تزوجت من أحد أعيان القاهرة الذي أهداها حنطور من أوربا منقوش عليه أسمها لتكون ثاني فنانة بعد شفيقة القبطية تركب الحنطور التي كانت تستقله وأمامها مجموعة من الرجال يفسحون الطريق.
 
ربما تتعجب من مقدار جمالها أو منظر حاجبيها، ولكن بالنسبة لهذا العصر فكانت مصر متأثرة بمقاييس الجمال الموجودة في بلاد فارس "1796- 1925".
 
ﻓﻔﻲ بلاد فارس ﻛﺎﻥ ﻣﻌﻴﺎﺭ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻳﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﺟﺒﻴﻦ ﺍﻟﺴﻤﻴﻜﻴﻦ ﺍﻟﻤﺘﺼﻠﻴﻦ، ﻭﻛﺎﻧﺖ حرﻳﻢ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ يستعملون ﻣﺴﺘﺤﻀﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﺠﻤﻴﻞ لوﺻﻞ ﺍﻟﺤﺎﺟﺒﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﺍﻓﺘﻘﺎﺭﻫﻦ ﺇﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻼﻓﺘﺔ.

لا تعليقات