هبت نسائمها وفاح عبيرها هي جمعة الأنوار والبركاتِ


فأرح فؤادك عند (كهف) ضيائها تغشاك فيه سوابغ الرحماتِ


وافرش بساط الحب حب محمد وانثر عليه قلائد الصلواتِ


فعسى بها الرحمنُ جلّ جلاله يدنيك منه على رُبا الجنّاتِ


يا رب صلّ عليه ما دمع جرى شوقاً إليه وبلّل الوجناتِ


‎ الشيخ صالح_الصمله#