الكلمة،،
هي إما شجرة مثمرة طيبة،، تلقي بثمارها كل حينٍ بإذن ربها،، ليستظل بها القاصي والداني بسعادة ووجدان.
أو أنها شجرةٍ خبيثةٍ تَرمي بشررها في وجوه الناس،، ليتلظى بها من تصرعه فيتعذب بها ويلتاع.
فلنختر أي الشجرتين نُفضِّل،،
حتى تكون كلماتنا منها.
جمعتكم طيبة.