اؤيد المناقشات العلمية،، بين يدي علماء،، وليس المناظرات التي تعرض على الشاشات بين يدي العامة من الناس.
لأن الذي يتم مناقشته هو مسائل علمية فقهية يجب أن تُحل بالمناقشات الهادئة الراقية والرائقة،،
في المعاهد العلمية الدينية أو مجامع البحوث الإسلامية وليس أبدا على رؤوس الاشهاد،، ليقول حال كلٌ من المتناظرين بأنني جدع أو أنني انتصرت،،
ويخرج العامه ليقولوا لقد اكتسح لقد مسح لقد ولقد.
علوم الدين ليست للمناظرة كي يصلوا إلى إنتصار أو هزيمة، لكنها إثبات وبرهان وحوار للوصول إلى الحق والحقيقة.
والحق هو الله.