هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • بينما تأكلون لحمى ...   
  • مهمة قبل الغروب   
  • أسباب الأعراض الجانبية لدواء السكر: الميتفورمين
  •  شمس ديسمبر - الفصل"1"
  • حكايات زعفرانة "حكاية ندى"
  • لا لليأس 
  • أحبني كما أنا ..
  • عِبر من التاريخ
  • صباح سلم الرقي
  • فقط للإبقاء علي الود
  • الرجل يجب ان يكون بيفهم في النساء
  • لا للعنف ضد المرأة
  • اعتراف ايراني
  • جماليات النص الشعري الذي يصنع الحياة والأمل والحب. في ديوان (في توقيت الدخول للروح) للشاعرة علا بركات 
  • نشارك المجاهدين بأقلامنا
  • الراعي و الغنمات
  • من القاتل 8 والاخير 
  • من القاتل 7
  • من القاتل 6
  • من القاتل 5
  1. الرئيسية
  2. مدونة م أشرف الكرم
  3. بلطاي يقبع في كل زمان
في معركة الوعي،،
نصطدم دوما ب "بلطاي" قصة وا إسلاماه،،
ولكل زمنٍ "بلطايَه".
فتارة يخرج علينا هذا "البلطاي" بإشاعات كاذبة ليحدث البلبلة في الناس،
وتارةً يشكك في مصداقية ما يتم تنفيذه على الأرض من أعمال ويزعزع ثقة الناس في إدارة الحكم،
ومراتٍ يظهر في لباس رجل الدين الذي يحث الناس على الأفضل، ويلوي عنق النصوص لمفهوم يخالف الدين وينفع من يتبعهم،
وكثيرا ما يبرز في ثياب الناصح الأمين، وهو ثعلبٌ يحتاج للوعي الشديد والانتباه الدقيق.
في الحقيقة، أنا لا أستغرب وجود بلطاي زمننا اليوم، لأنه مأجور يعمل لصالح نفسه وأيدلوجيته ولمن يدفعون له.
إنما العجب كل العجب، فيمن يصدقه ويتبعه وينشر عنه،، مما أعتبره عملية غسيل شائعات يجعلونها أشبه بالحقيقة الواقعية.
علينا أن ننتبه، وأن نرفع مستوى وعينا وكل من حولنا، لأن بلطاي اليوم ليس شخص واحد وليس نوعٌ واحد،، بل هم اليوم كثير.
حفظ الله مصر، وأبناء مصر، وقيادة مصر وجيشها العظيم.
التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

1680 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع