نحتاج إلى،،
■مبادرات تنمية ذاتية بشرية واعية■،
من خلال وزارات الثقافة والتربية والتعليم والجامعات وقنوات الإعلام،،
وحتى في دور العبادة بالمساجد والكنائس،
ومن خلال أنفسنا بالبحث عنها في منصات التواصل الاجتماعي، ،
نتعلم فيها -والعلم فريضة- كيفية التعامل:
مع احتياجاتنا الذاتية،،
مع أفكارنا ومشاعرنا،،
نتعلم فيها معالم علاقاتنا مع الناس،،
مع أنفسنا وذاتنا.
ونتعلم فيها كيف نصيغ حدودنا مع الآخرين.
كيف نختلف وكيف ننتقد وكيف نتقبل الانتقاد.
نتعلم منها القبول الغير مشروط وتفهّم الآخر،، حتى لو لم يكن هناك اقتناع.
ونعرف من خلالها،، أن الاختلاف ليس بالضرورة أن يكون مقترنًا بخلاف.
ذلك حتى لا نجتهد في ذلك دون دراية، كما هو الواقع الآن،،
والاجتهاد دون علم، دائما لا يأتِ بأي خير.
فهل يسمعني أحد،، ؟ ؟