إختلف معي هذا حقك،،
قل لا أقتنع برأيك،، هذا أقبله.
إطرح رأيا مخالفٌ لما أطرح،،
هذا أساس التطور والنمو الفكري.
كل هذا يندرج تحت بند اختلاف الرؤى وحتما يجب أن يكون مقبولا.
لكن.
لا تُسيء إليّ بسبب اختلافك مع ما اقتنع به من رأي أو ما أكتبه من طرح، أو ما أفعله بشرط ألا يضر.
هذه الإساءة حتما ليس لها علاقة بمفهوم الحوار أو النقد،،
و لا تؤدي إلا إلى تعارك فكري وانقسامات.